رثــــــــــــــــــاء قلادة

تعالي يا صديقتي نتحادث ...
تعالي هنا أقص عليك .. قصة هديتي الغامضة لك ...
وأنصتي جيداً
كانت قلادة ذهبية اللون تزين عنقي
تغمره باللهفة .. تبثه بنبض الحياة ..
كنت لا أطيق يومي بدونها ..ولا أشعر بجمال عنقي إلا بها ....
كانت بالنسبة لي قطعة من الحياة ..
لكنني يا غاليتي في إحدى الأيام .. أهملتها بعض الشيء ودون قصد للألم
لإنها ما عادت تشعرني بالحياة .. لإنها طوقت عنقي وبدت وكأنها تحاول خنقي ...
ما عدت أطيق الإختناق بها وهي أقرب مني إلي ,,
علقت إبهامي بها ... وقطعتها ,,,وارتمت مني أرضاً
وبكيت تقطعها... موتاً
واستدرت أعاندها .. وابتعدت ...
لكنني بعد حين عدت أدراجي ابحث عن بريقها ... نظرت خلفي بلهفة المجنون ...
ما كنت أعلم يا صديقتي ..أنك قد وجدتها ... وأعدت وصلها وزينت عنقك الغجري بها
ما كنت أعلم أنك أنت قد سلبت مني دون عمد نبض الحياة ...
ما كنت أعرف أنني لن أجدها إلا بك .. ولن أستطيع أنا أن أعيد وصلها لأنك وصلتها قبلي ...
ما كنت أعلم أن بريقها فوق صدرك المثلوج فرحاً .. بها ...سيعمي بصيرتي ...وينثرني كرذاذ من ندى زهرة نادرة ...يفوح في الأرجاء حزناً ...
ما كنت أظن يوماً أن غيري سيمتلكها ....
وكيف لي أن أستوعب أنك أنت يا غالية ... امتلكت حياتي ....
بت أفتقدها حقاً..بت أتحسس عنقي كل يوم ...علّي أجدها ...
لكنني ما عدت ...أجد سوى عنق منحور ...يلتف بألم جرح ... هو جرح قلبي
لا تشعري بالذنب يا صديقتي ...
فأنا قررت أن أهديك إياها ..
سلمتها لك مع كل ما تحمله من معان تسكن قلبي
سلمتها لك بيد قطعتها يوماً ..
سلمتك نبض حياتي ...فلا تخذليني وتقطعيها مثلي يوماً حتى لو أصرّت على خنقك ..
سلمتها لك وقطعة مني ترافقها ..
عطر فراقي .. وألم وداعي ... وكبرياء جرحي....
بات حملاً ثقيلاً على عنقك الصغير ...وأخاف بيوم من الأيام أن لا تحتمليه كما احتملت أنا ,,,,
هذا..إن عنقي قد تعود على الضربات الموجعة ...حتى لو وصلت الضربات حنجرتي ...
لكنني بت أخاف عليك ...من أن تسرق عيونك ...في لحظة غافلة .. لفة اختناق ,,,سببتها قلادتي ...
فكيف لك أن تحتملي أنت .. عبئاً ما كان يجب أن يكون لك ...
أعلم أنك ...لن تعلمي ولم تعلمي بعد ..عما أتحدث...
أعلم بأنكم كلكم ما زلتم تتسائلون مالذي يخرفه ذلك قلمي المجنون ...
أعلم بأنكم ...ما زلتم تسألون...
من هي تلك التي استحقت أن أضحي بالقلادة وجرحي لها...

لكنني أكيدة أن رسالتي وصلت ...وأن بريق القلادة سيبقى يرافقني ...حيثما ذهبت ...
أنشد أيها القلم ...تخاريف لا تفهم ....
وتأكد من أنه هناك من فهم قصدي ...
من عرف القلادة من تكون .... هناك من دخل في سبات الحزن مثلي الآن ...
أهديتك إياها ..يا صغيرة القلادة ...
أهديتك ألماً .. وجرحاً أتمنى منك احتماله ,,,
أهديتك بريقاً ...لن يفارق عنقي ,,,
حتى لو خبأت القلادة في علبة حليك واحكمت اغلاقها ..
أهديتك وما أهديتك ....
أهديتك حرفاً كان أقسى من اختناقي بيديه ...
فاعذريني ... كانت مجرد معاتبة لا أكثر ...

لكنني أكيدة أن رسالتي وصلت ...وأن بريق القلادة سيبقى يرافقني ...حيثما ذهبت ...
أنشد أيها القلم ...تخاريف لا تفهم ....
وتأكد من أنه هناك من فهم قصدي ...
من عرف القلادة من تكون .... هناك من دخل في سبات الحزن مثلي الآن ...
أهديتك إياها ..يا صغيرة القلادة ...
أهديتك ألماً .. وجرحاً أتمنى منك احتماله ,,,
أهديتك بريقاً ...لن يفارق عنقي ,,,
حتى لو خبأت القلادة في علبة حليك واحكمت اغلاقها ..
أهديتك وما أهديتك ....
أهديتك حرفاً كان أقسى من اختناقي بيديه ...
فاعذريني ... كانت مجرد معاتبة لا أكثر ...

جميل ومعبر ما قدمتي صديقتي
تحياتي

مرورك الأول يا صديقي هو الجميل والمعبر

شكرا لتزيينك صفحتي بالعطر الساحر الذي يرافقك دائماً

تقبل ودي واحترامي لك

ندى الايام

لعل ما كتب هنا جعلنى أرسم قصة
وأتخايلهااااااا

فكانت أسطر عبرت جناح من الحب لتصل بليلة او بساعة
لتستقر الرسالة بين يدى الحبيب

لعله يستوعب او يفهم الرسالة

دمتى صديقتى وتقبلى مرورى المتواضع

ندى سلمت يداكي صديقتي
مميزة فعلآ
رائعة أنت ورائعة أيطآ كتاباتك
صديقتي الغالية
تحياتي

حاجزة مقعد ولي عودة

عندما حل الغروب وبدأت الشمس في الاختباء

لكي يأتي لنا الليل بأسراره وبأشخاصه وأصدقائه

فكنت أشعر بالملل ..

فوجدت قدمي تقودني في أتجاه شرفة منزلي

فوقفت أستنشق الهواء النقي والتمتع بملامسة النسيم لوجهي

فأشعر به كما هو يشعر بي

أحسست بالراحة وأحسست بجمال مداعبات النسيم لي

وفي أثناء هذا الشعور الطيب تفتحت عيناي علي شيء يأتي من بعيد

فظللت أحدق النظر حتي ظهر لي.... (مجموعة)

مجرد مجموعة أشخاص لم أستطع معرفة عددهم من كثرتهم

لم أهتم بهم بل وتمنيت ان أعود مرة أخري إلي الأحساس السابق

ولكن جذبني شيء من تلك المجموعة

لاحظت فيهم شيئاّ غريباّ

لاحظت فيهم الروعة في الأداء

والثقة في النفوس

والتقرب الشديد بين بعضهم البعض

القلادة الثمينة هي انتِ والمجموعة الرائعة هي انتِ
وكم عهتكي يا بلقيس كما انت الفتاة التي تكبت بقلم ينزف أجمل وأرق الكلمات
لا أملُ من كلماتك يا صديقتي

صديقتي انت
تعالي اخبريني بحبك الذي تخفين
تعالي وانسجي من حبك حكايات يعرفها كل المخاليق
تعالي لننثر من رحيق ازهارك عطرا لكل المحبين
تعالي لنكتب لكل العاشقين عن قصص الحب
تعالي لنرسم الفرحة على وجه طفل بريء تعالي لاخبرك كم انت رائعة ورقيقة في كل ما تكتبين
هذه انت كما عرفتك
تقبلي محبتي

يا قلادتي الجديدة طوقي عنقي فانا بحثتُ عنكِ منذ زمن
كوني جمال عنقي وأبهري بسحرك كل من نظر
أنتي بين يدٍ أمينة تعرف القيمة
لا تفرط بكِ لأي أحد..
أنتِ كنزي وانتِ ياقوتةَ عيناي وزمردها الأخضر
أنتِ يا قلادتي الجديدة يا بريق عيناي...
سأحتفظ بكِ داخل صندوق مقلتي
وأغطيكي بالهدب خوفاً من النشل
تعشقي في حسدي وكوني أنا
وكوني كنزي الثمين في هذهِ الحياه

رائع ما قدمتي صديقتي من حروف وجواهر

تقبلي مروري

زهرة اللوتس

اسير الروح كتب:: لكنني أكيدة أن رسالتي وصلت ...وأن بريق القلادة سيبقى يرافقني ...حيثما ذهبت ...
أنشد أيها القلم ...تخاريف لا تفهم ....
وتأكد من أنه هناك من فهم قصدي ...
من عرف القلادة من تكون .... هناك من دخل في سبات الحزن مثلي الآن ...
أهديتك إياها ..يا صغيرة القلادة ...
أهديتك ألماً .. وجرحاً أتمنى منك احتماله ,,,
أهديتك بريقاً ...لن يفارق عنقي ,,,
حتى لو خبأت القلادة في علبة حليك واحكمت اغلاقها ..
أهديتك وما أهديتك ....
أهديتك حرفاً كان أقسى من اختناقي بيديه ...
فاعذريني ... كانت مجرد معاتبة لا أكثر ...

جميل ومعبر ما قدمتي صديقتي
تحياتي

أسير الروح يا صديقي الغالي
جميل جداً مرورك الأول دائما على أحرفي
لك مني كل التحيات
أملة أن تكون أحرفي تستحق كلمة جميل

ابو ماهر كتب:: ندى الايام

لعل ما كتب هنا جعلنى أرسم قصة
وأتخايلهااااااا

فكانت أسطر عبرت جناح من الحب لتصل بليلة او بساعة
لتستقر الرسالة بين يدى الحبيب

لعله يستوعب او يفهم الرسالة

دمتى صديقتى وتقبلى مرورى المتواضع

لعل جمال مرورك دائماً يا صديقي
يجبرني في البحث عن أحرف تساعدني في التعبير عن شكري وامتناني لك
أطربني دائماً بنغمات مرورك الراقي
فأنا أعشق الطرب الأصيل

ودي واحترامي لشخصك الكريم

سليمان عزام كتب:: عندما حل الغروب وبدأت الشمس في الاختباء

لكي يأتي لنا الليل بأسراره وبأشخاصه وأصدقائه

فكنت أشعر بالملل ..

فوجدت قدمي تقودني في أتجاه شرفة منزلي

فوقفت أستنشق الهواء النقي والتمتع بملامسة النسيم لوجهي

فأشعر به كما هو يشعر بي

أحسست بالراحة وأحسست بجمال مداعبات النسيم لي

وفي أثناء هذا الشعور الطيب تفتحت عيناي علي شيء يأتي من بعيد

فظللت أحدق النظر حتي ظهر لي.... (مجموعة)

مجرد مجموعة أشخاص لم أستطع معرفة عددهم من كثرتهم

لم أهتم بهم بل وتمنيت ان أعود مرة أخري إلي الأحساس السابق

ولكن جذبني شيء من تلك المجموعة

لاحظت فيهم شيئاّ غريباّ

لاحظت فيهم الروعة في الأداء

والثقة في النفوس

والتقرب الشديد بين بعضهم البعض

القلادة الثمينة هي انتِ والمجموعة الرائعة هي انتِ
وكم عهتكي يا بلقيس كما انت الفتاة التي تكبت بقلم ينزف أجمل وأرق الكلمات
لا أملُ من كلماتك يا صديقتي

قلدتني وسام شرف بمرورك العظيم
وميدالية ذهبية زينت عنقي
كانت تمثل عذوبة مرورك ومكانته الغالية عندي

سليمــــــــــــــان وألف تحية بعد
أنتظر حروفك دائمأً في متصفحي

فلا معنى له بدونها

ودي وورودي واحترامي لك أخي الغالي

أحباب الروح كتب:: ندى سلمت يداكي صديقتي
مميزة فعلآ
رائعة أنت ورائعة أيطآ كتاباتك
صديقتي الغالية
تحياتي

مرورك هو الرائع
صديقي

باقة ورود معطرة عربوناً للأخوية التي جمعتنا وشكر وامتنان لك على لطف مرورك الراقي

تحياتي لك

soul shams كتب:: صديقتي انت
تعالي اخبريني بحبك الذي تخفين
تعالي وانسجي من حبك حكايات يعرفها كل المخاليق
تعالي لننثر من رحيق ازهارك عطرا لكل المحبين
تعالي لنكتب لكل العاشقين عن قصص الحب
تعالي لنرسم الفرحة على وجه طفل بريء تعالي لاخبرك كم انت رائعة ورقيقة في كل ما تكتبين
هذه انت كما عرفتك
تقبلي محبتي

تعالي يا شمسي الغالية أخبرك
ماذا يضيف مرورك ودفئه على صفحتي
خيوط ذهبية تنثريها دائماً على متصفحي فأشعر وكأني على مسرح ضخم نورت جمهوره بنورك الباهي

يا غالية لمرورك ألف حكاية وحكاية يخبئها قلبي دائماً

عطر المحبة والاشتياق اهداء لنور عينيك الراقي

زهرة اللوتس كتب:: يا قلادتي الجديدة طوقي عنقي فانا بحثتُ عنكِ منذ زمن
كوني جمال عنقي وأبهري بسحرك كل من نظر
أنتي بين يدٍ أمينة تعرف القيمة
لا تفرط بكِ لأي أحد..
أنتِ كنزي وانتِ ياقوتةَ عيناي وزمردها الأخضر
أنتِ يا قلادتي الجديدة يا بريق عيناي...
سأحتفظ بكِ داخل صندوق مقلتي
وأغطيكي بالهدب خوفاً من النشل
تعشقي في حسدي وكوني أنا
وكوني كنزي الثمين في هذهِ الحياه

رائع ما قدمتي صديقتي من حروف وجواهر

تقبلي مروري

زهرة اللوتس

بين حجز مقعدك ... وعودتك إليه

زرت أنا....حقول الورد كلها
لأصنع لك من طيب زهورها قلادة تزين عنقك الجميل
يا زهرة ندر وجودها
فما استطعت أن أصنع قلادة من زهور تليق بزهرة نادرة

قررت أن أهديك قلادة من كلمة
ربما تكون بروعة أحرفك التي عطرت بها وجودي

كلمة أقول بها:
شرفتني صديقتي الغالية
مرورك سطور من الأمل

زهرة اللوتس

ألف تحية وقبلة صغيرة على جبينك الجبلي
تقديراً لروعة حرفك الذي يشغل مكانة كبيرة في قلبي

أنشد أيها القلم ...تخاريف لا تفهم ....
وتأكد من أنه هناك من فهم قصدي ...
وتأكدي من أنه هناك من فهم قصدك ...

-----------------------------

الغالية ندى الايام لا يسعني القول سوى انك رائعة

تقبلي مروري

Love-Captive كتب:: أنشد أيها القلم ...تخاريف لا تفهم ....
وتأكد من أنه هناك من فهم قصدي ...
وتأكدي من أنه هناك من فهم قصدك ...

-----------------------------

الغالية ندى الايام لا يسعني القول سوى انك رائعة

تقبلي مروري

أيها الصديق الرائع
لا أعرف إن كنت أستطيع أن أجد كلمات
كيف لي أن أعبر عم فرحتي بمرورك على قلادتي هذه
فهي أحب نص إلى قلبي

أشكرك من القلب

باقة من الورود البيضاء كقلبك الصافي
هدية لك

تعبيرا عن فرحي بوجودك هنا

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …