أيـ الخمس ـامنا ...

في البداية ..أعذر يدي .. فلأول مرة ترتعش ... قبل أن أكتب خوفاً
ولأول مرة تتزعزع حروفي متهكمة غير دارية ما يحصل ولأن ما سأكتبه فيه موت أو حياة
قررت أن أكتب هكذا دون أن أًستأذن عقلي وتركت القلب يكتب ولأن الكتابة إليك خطيرة كخوض الحروب ولا نهاية لها ..قررت أن أخاطر وأحارب مستخدمة كل أسلحتي حرف كلمة و جمل وغموض دمع قد بلل أوراقي ..أيامنا التي سأكتب خمس .. وسأكتبها كـأنني لم أكتب من قبل

عن يوم ألمني وأخذ مني فرحا منتظر

- يومي الأول بدون وجودك كان نهاية أسبوع من تعب إنه يوم كان علي أن أستريح به
أعذرني لم يكن لدي متسع من الوقت كي أفكر بفراقنا ...
كل ما في بالي ... صوت صراخ طفلي الذي ما توقف ...ومعرفتي بأنك معي .. حتى لو لم تكن هنا ...انتهى يومي وأنا أشغل نفسي بكثير الأعمال كي لا أتذكر أن وقتنا أصبح أقل

وأن ما بقي لنا أيام أربع فقط أغمضت عيناي غير دارية بما سيحصل في الغد ...ولا أخفيك سراً ... فقد بكيتك كثيراً قبل أن أغفوا ولم أعرف لماذا ...

- والآن هاهو صباحي الثاني بدونك ....استفقت ... دون رنة معتادة منك ...نهضت من فراشي معتقدة أنه في من القوى ما يحملني على إكمال يومي مرتاحة ...دون أن أفكر بقصتنا ...

لكن ما حصل ... لم يكن في حسباني ..إنه إنهيار بكل ما تعنيه الكلمة ..جسد مرتجف .. وأنفاس تلفق .... وعينان لا أقوى على فتحهما ...يومي الثاني بدونك .. غلبني به المرض ... وأرداني في الفراش ,... لا أشعر سوى بألم ينخر جسدي ..وأنا أعلم يقيناً أنك تشعر بألمي .. ولهذا وددت أن تسمع صوتي متعمداً دون أن تكلمني ...ومضى اليوم وأنا أفكر يا ترى ماذا سأكتب بعد وكيف سأخبرك ... وكل الذي يتخالج بداخلي ... تناقضات العالم بأسره ..فأنا أعلم أنك أكثر شخص يعرفني ... وبأنك تعرف ما ينتابني .. وبأنك أصدق من رأت عيني ...وأنني كالبلهاء برغم وجودك الذي ملأني صدقاً ...لا أستطيع أن لا أفكر بماض أخلصت له بطريقة تعرفها ,,,فيا ترى أيمكن أن تكون أنت ضحية لي وقد أحببتني كمالم تحب أنثى من قبل ...منذ متى كنت أنا مجرمة ... حتى أقتل أشواقاً خلقت لأجلي ...يا ســــــيد أحزاني .... قد علمتني أن أحب نفسي وبأنني أنثى يصعب البحث عنها ,,,وبأنني استثنائية الوجود ...علمتني ما يعنيه الصدق ...وأنا من جور زماني علي ... ما عدت أعرف أن أكون مخلصة لسواه ... وقد خانني ربما ألف مرة واعتقد بأنني خنت ,,,

لكن ما اكتشفته مؤخراً أنني لا أستطيع أن أخونه ... حتى بتفكيري ...البوح والصدق وحبك لي بهذه الطريقة يتعبني وأنا أعلم بأنك أحببتني حبا غير كل ما سمعت عنه من الحب ؟؟

يومي الثاني كان متعبا ... وقررت في نهايته أن أبدل ذلك الهواء الذي احتواك وخنقني لكنك لم ترض أن ترحل عن متنفسي شغلت نفسي بالرقص حينا ً وبالغناء حيناً آخر

وأنا أعلم بأنك تراقبني راقصة وتستمع لصوتي الذي لم يعرف أن يترنم سوى بحزنك

الآن سأرحل إلى محطة نوم عميق يجب أن أحظى به فأنا لا أعرف ما يخبؤه الغد دونك

صدقني .. أكثر ما يزعجني أنني أعتدت على صوتك الذي يحنو علي دون كل البشر

ومن اعتاد على شيء صعب أن يتعود حياته بدونه إلا بعد ألم كبير ....سأختم يومي فقد مللت التعب وغلبني النعاس قبل أن تغفو عيوني سألصق لك كلمة (اشتقتلك) على وسادتي فحتماً أنت ستزورني

لتسرقها والآن ,,,
تصبح على خير قبل فراقي ...

كغير أي يوم من الأيام في السادسة تماماً صحوت ... إنه صباحي الثالث واليوم الرابع بدونك ..وكأنني شعرت بك تصحو فقررت أن أصحو معك ..كان علي أن أتهيأ وأغادر البيت مباشرة في العمل ...يا له من يوم بعد تعب ومرض .. الحمدالله أنني شفيت اليوم وأصبحت أفضل ,,,

قبل أن أصل عملي تماماً .. لم تمر لحظة منذ السادسة حتى نهاية الوقت إلا وفكرت بما سأكتب عن اليوم ..أي أنني فكرت بك أيضاً ... كيف سأكتب وكيف سأكون جانية على روحان تلاقتا صدفة خطط لها سابقاً .. وأحمد ربي أن عملي ما أهداني متنفساً اليوم... لأنشغل بالتفكير ..مع العلم أن حزنك لم يفارق مخيلتي للحظة ..أنتهيت من شقاء عملي وعدت إلى البيت ... لكنني تعمدت أن أتأخر.. فصدقني أخاف كثيراً أن أكتب إليك ..لكنني في النهاية عدت ....وها أنا أشغل نفسي بأعمال شتى وانتهى الوقت وحان موعدي مع كتابتك ...وها أنا أكتب ... صدقني وللمرة العاشرة أقول صدقني ..أحس باختناق ما وجدت له تفسير .. كل ما أعرفه .. أنه الآن وقبل الصباح الرابع ... شيء ما يموت بداخلي ..لكن كالبارحة.. تصبح على خير قبل فراقي ,, (واشتقتلك ) تنتظر أن تسرقها من جديد .. أخاف أن أصحو في لحظتها ... وأن ألمحك تسرق اشتياقي لك ..وأن لاأقوى على مقاومة اشتياقك .. وأن أصرخ لك لم تنته أيامنا الخمس بعد .. فلماذا عدت الآن ... في هذه الأيام معك أسهر ومعك اصحوا .. ولا أعرف ما الخطب بداخلي ....كل ما أعرفه أنني مقبلة على فراق ..لن أستطيع وصفه قبل أن يحدث... مجدداً تصبح على خير قبل فراقي ..

متعبة أنا اليوم في صباحي الأخير إنه يومي الخامس ... صباحي الرابع ...بدونك التعب يرهقني ... والشعور بالانتهاء مخيف جداً لهذا قررت أن أنهي يومي من صباحه ..والعمل يأكل مني ابتسام حزني حتى ... سأفكر طوال النهار بك وأنا أعرف لكن دعني انهي ما بدأته الآن فقد تعبت حقاً. تعبت ...سيكون وداعاً على طريقتي ...فاعذرني على الوداع بدايةً ..

واعذرني على الرحيل نهاية ... أنا لا أرتضي أن أكون خائنة بعين أحد ... فكيف أن أكون خائنة بعين نفسي ..أيها الصادق ... المشتعل ناراً الآن أحرق ما تشاء مني بنارك فربما أستحق ذلك ...

وانعتني بما تشاء ... وقل عني جانية ... ظالمة لكن صدقني ... لن أكون لغيره إن لم أكن له ..فارحم نفسك وارحمني من الآلام الزائدة ...أعرف أنك تضحك سراً الآن وتقول لن تكوني له ... واعرف هذا جيداً نعم لن أكون له ..... ولن أكون لغيره ...ولن يهدأ لي بال حتى أشفى منه تماماً

لعلك تجدني عندها مرمية على قارعة طريق الأمل ...منتظرة وجودك والحزن قد تأهرم على وجهي ... وتآكل بداخلي الندم ...حينها يا سيد أحزاني ... ارم علي لومك وارحل ... فربما هذا ما سأستحقه يومها ...

يا ســــــــــــــــيد أحزاني

ودا عـــــــــــــــــاً ولينتهي وقت ألمك بي

كن كما عهدتك .. بخير دائم رغم الألم

وأصبح على خــــــير دائماً بعد فراقــــــــي

لا زالت طيور السنونو على عادتها في المحطة العتيقة، تنطلق بسرعة خاطفة وكأنها تهرب من شيء مجهول وفي المساء تعود الى اعشاشها
الى سكينتها الحذرة .انها طيور الخوف والقلق انها مثلي هكذا كانت( فتون)تحدث نفسها وهي
جالسة على كرسي المحطة المستطيل .مدت يدها تتحسس أخشابه القديمة وطلائه الكثيف المتراك عليه وهي تحدث نفسها قائلة:
كم من الناس جلسوا هنا ينتظرون احبابهم الذين عادوا بعد غياب طال ام قصر وها انا انتظر
والفرق بيني وبينهم ان احبابهم قد عادوا وغيابهم وفدوا على متن هذا القطار العجوز وهو يصعد
التله نافثا ً دخانه المتصاعد مثل حصان عجوز يتنفس في يوم ثلجي بارد وقد تحولت انفاسه
الى بخار.لكن هذا القطار اللعين يمر كعادته منذ عامين في مثل هذه الساعه من الاسبوع
دون ان ارى بهجه روحي ورفيق نفسي يعود اليّ حاملا ً معه حقائب السفر......

لا أعلم ما أتكلم بعد ..
ندى الأيام انت رائعة يلفت أنتباهي طريقة حملك للقلم ، يغمرني بسعادة رغم الألم رغم الشقاء رغم تدهور الساعات ورغم العمل الشديد حين اقرأ كلماتك التي تنال اعجابي
كوني بخير يا صديقتي واختي الغالية
فأنا منتظر رأيت أبتسامتكي الناعمة , لا أريد التفكير بأنكِ وحيدة لا بل نحن وأنا هنا .

اعترف ان بعد فراقك تشتت افكاري
ضاع مني الطريق ولا ادري متي اعود
انهزمت امام نفسي وصار
وصار حلم حياتي الي كابوس مزعج
تغلب علي ضعفي واصبحت لا اقوي علي العيش بعدك
كدت اضيع وقت عرفت اني لن اكون معك
رحلت عن كل العالم
ابتعدت عن كل الدنيا
سجنت نفسي داخل همومي
سكن قلبي الحزن والالم بعد حبك
وجدت نفسي وسط جبال من الحزن
ماذا حل بي .ما كل هذا الانسكار بداخلي
ما كل هذا الالم بقلبي
ما عدت اقوي علي العيش بدونك
كل هذا واكثر فقد كنت لي كل شئ
لا اصدق هل فعلا سيكون حبنا مجرد ذكري تمر بخاطري فقط
ذكري حبيبا كان يوما لي كل شئ
اليوم يكون لا شئ غير ذكريات
كيف ينتهي كل هذا الحب ويتبدل لكلمات تذكر
وكيف لي ان اغادر قلب حبيبي بكل هذه القسوه
كيف اكون له مجرد ذكري وحكايات تحكي
وقد كنت بالامس له كل الدنيا
كيف يمر بخاطري ذكري حبيبا كان لي الحاضر والماضي والاتي
ترا هل ياتي بعد الفراق لقاء
غاليتي
دعيني اقول
شكرا لك على ما جاد به قلمك
من كلمات جميلة حانية
حركت فينا كل المشاعر الجميلة
وشوقتنا لكي نكمل لاخر قطرة
من شهد حروفك
دمت ودام قلمك صديقتي

كلما ارتفع به الغصن أعلى
الورد
بجماله
وبهائه
وجماهريته
لا يتعالى ولا يشعر الآخرين بتفوقه
كل النباتات تدرك مدى جماله وروعته
ولا يبخل على كل ورقه خضراء
تطل برأسها إليه حتى قطرات الندى
لذلك أدركنا أن الورد يستحق الجمال

ما أجمل القلم الذي يكتب
وما أجمل اليدان التي تعبر
كاتبة ولك الحق
وأنت الحق
سلمت يداكي

سليمان عزام كتب:: لا زالت طيور السنونو على عادتها في المحطة العتيقة، تنطلق بسرعة خاطفة وكأنها تهرب من شيء مجهول وفي المساء تعود الى اعشاشها
الى سكينتها الحذرة .انها طيور الخوف والقلق انها مثلي هكذا كانت( فتون)تحدث نفسها وهي
جالسة على كرسي المحطة المستطيل .مدت يدها تتحسس أخشابه القديمة وطلائه الكثيف المتراك عليه وهي تحدث نفسها قائلة:
كم من الناس جلسوا هنا ينتظرون احبابهم الذين عادوا بعد غياب طال ام قصر وها انا انتظر
والفرق بيني وبينهم ان احبابهم قد عادوا وغيابهم وفدوا على متن هذا القطار العجوز وهو يصعد
التله نافثا ً دخانه المتصاعد مثل حصان عجوز يتنفس في يوم ثلجي بارد وقد تحولت انفاسه
الى بخار.لكن هذا القطار اللعين يمر كعادته منذ عامين في مثل هذه الساعه من الاسبوع
دون ان ارى بهجه روحي ورفيق نفسي يعود اليّ حاملا ً معه حقائب السفر......

لا أعلم ما أتكلم بعد ..
ندى الأيام انت رائعة يلفت أنتباهي طريقة حملك للقلم ، يغمرني بسعادة رغم الألم رغم الشقاء رغم تدهور الساعات ورغم العمل الشديد حين اقرأ كلماتك التي تنال اعجابي
كوني بخير يا صديقتي واختي الغالية
فأنا منتظر رأيت أبتسامتكي الناعمة , لا أريد التفكير بأنكِ وحيدة لا بل نحن وأنا هنا .

رغم الشقاء والتعب
نحن هنا دائماً
حبرنا لا يجف
وحزننا لا يخف

وغير الأحرف لا نجد محطة نجاة

أخي الغالي

أمــــيرنا أمير روح السويداء
لم تبق لي كلمة أحييك فيها

ردك أوقفني صامتة

فاقبل مني اذا

تحيتي واحترامي

قمر كتب:: اعترف ان بعد فراقك تشتت افكاري
ضاع مني الطريق ولا ادري متي اعود
انهزمت امام نفسي وصار
وصار حلم حياتي الي كابوس مزعج
تغلب علي ضعفي واصبحت لا اقوي علي العيش بعدك
كدت اضيع وقت عرفت اني لن اكون معك
رحلت عن كل العالم
ابتعدت عن كل الدنيا
سجنت نفسي داخل همومي
سكن قلبي الحزن والالم بعد حبك
وجدت نفسي وسط جبال من الحزن
ماذا حل بي .ما كل هذا الانسكار بداخلي
ما كل هذا الالم بقلبي
ما عدت اقوي علي العيش بدونك
كل هذا واكثر فقد كنت لي كل شئ
لا اصدق هل فعلا سيكون حبنا مجرد ذكري تمر بخاطري فقط
ذكري حبيبا كان يوما لي كل شئ
اليوم يكون لا شئ غير ذكريات
كيف ينتهي كل هذا الحب ويتبدل لكلمات تذكر
وكيف لي ان اغادر قلب حبيبي بكل هذه القسوه
كيف اكون له مجرد ذكري وحكايات تحكي
وقد كنت بالامس له كل الدنيا
كيف يمر بخاطري ذكري حبيبا كان لي الحاضر والماضي والاتي
ترا هل ياتي بعد الفراق لقاء
غاليتي
دعيني اقول
شكرا لك على ما جاد به قلمك
من كلمات جميلة حانية
حركت فينا كل المشاعر الجميلة
وشوقتنا لكي نكمل لاخر قطرة
من شهد حروفك
دمت ودام قلمك صديقتي

نورك يتسلل إلى قلبي خفيفاً ناعماً
خيوط الذهب تلفحني وبالفرح تغمرني

القمر مر من هنا
ترك فرحاً ورحل

ألا ليته يعود دائماً

قمري الغالية

وجودك دائما يسعدني

لك محبتي

نصٌ ضاربٌ في العمق

صاغته منكِ الحياة ... وفيكِ

بكلِّ جبروتٍ وتعنُّت

ويجعلني أتسائل

هل ستنعم حواء بفرحٍ يستوعبُ نزفَ مساماتها ؟؟؟...

وهل لها أن تحلم برجلٍ بحجم الوطن ؟؟؟...

أهو وخزُ الألم الذي نشعر به

ليخبرنا أننا آخذون في التلاشي ... في خضم الزحام وحدنا ؟؟؟...

ما باله يعتصرنا

ما باله يفرض هيبته وينتزع الروح منا بوحشية ؟؟؟

ما باله لا يترك لنا الخيار

في برزخ الحياةِ

حين يكون لنا الحق وعلينا يقع الإختيار

؟؟؟؟

...

.

ندى يا غاليه

عمري يتمزقُ أشلاءًا وروحي مرهقة

ومالي سوى صفحاتك يغرد في فضائها اثير صوتي

ليجعل أوتار الفؤادِ إليك موصولة

مهما باعدتنا المسافات

كوني بخير

أحباب الروح كتب:: كلما ارتفع به الغصن أعلى
الورد
بجماله
وبهائه
وجماهريته
لا يتعالى ولا يشعر الآخرين بتفوقه
كل النباتات تدرك مدى جماله وروعته
ولا يبخل على كل ورقه خضراء
تطل برأسها إليه حتى قطرات الندى
لذلك أدركنا أن الورد يستحق الجمال

ما أجمل القلم الذي يكتب
وما أجمل اليدان التي تعبر
كاتبة ولك الحق
وأنت الحق
سلمت يداكي

أحباب أخي الغالي

وجودك الدائم هنا يفرحني

ويهديني راحة البال
فأنا أعلم أن هناك من سيتابع أحرفي دائماً

لك تحياتي واحترامي

ناني كتب:: نصٌ ضاربٌ في العمق

صاغته منكِ الحياة ... وفيكِ

بكلِّ جبروتٍ وتعنُّت

ويجعلني أتسائل

هل ستنعم حواء بفرحٍ يستوعبُ نزفَ مساماتها ؟؟؟...

وهل لها أن تحلم برجلٍ بحجم الوطن ؟؟؟...

أهو وخزُ الألم الذي نشعر به

ليخبرنا أننا آخذون في التلاشي ... في خضم الزحام وحدنا ؟؟؟...

ما باله يعتصرنا

ما باله يفرض هيبته وينتزع الروح منا بوحشية ؟؟؟

ما باله لا يترك لنا الخيار

في برزخ الحياةِ

حين يكون لنا الحق وعلينا يقع الإختيار

؟؟؟؟

...

.

ندى يا غاليه

عمري يتمزقُ أشلاءًا وروحي مرهقة

ومالي سوى صفحاتك يغرد في فضائها اثير صوتي

ليجعل أوتار الفؤادِ إليك موصولة

مهما باعدتنا المسافات

كوني بخير

ما بالها الأيام تتلاعب بنا
ترمينا في نار الخوف
وتضربنا بماء الأسى

نـــــــــاني
وشوق كبـير لروحك التي تضيء كالشمس
ماذا أقول بعد
يا غاليتي
ذهبية الأصالة أنت
وللذهب الأصيل في قلبي
مواطن لا يغيرها أحد

حتى لو لم نلتقي

في قلبي ذهبية أنت
فلا تجزعي

» الالوان الخمس الموحده في سماء الصين*****

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …