اكثر القصص الواقعية غرابة ****

بسم الله الرحمن الرحيم
سائق تاكسي قرب الفجر يسير بسيارته فوجد رجل كبير فى السن له شعر ابيض وذقن بيضاء
السائق قال لنفسه((اكيد هذا الرجل لابد وانه ذاهب الى صلاة الفجر))
فأخذه ليقله الى المسجد فكان الشيخ الكبير يخبره بأن يتجه لليمين ثم اليسار
ثم أدخل من الشارع اللى جاى وهكذا حتى رأى السائق رجل اخر فى منتصف الطريق
فأوقف هذا الرجل سائق التاكسى طلب منه ان ينقله الى مكان يريد الذهاب اليه
فأخبره بموافقته فتوقف السائق للرجل
عندما ركب الرجل قال له السائق سوف اقوم بتوصيل هذا الشيخ اولا الى المسجد
ثم انت
فأستغرب الرجل وقال له (فين عم الشيخ الذى تتكلم عنه)
فقال له السائق بأستغراب ( انه يجلس يجلس على المقعد بجانبى ) !!
فقال له الرجل "مفيش حد جنبك يا اسطى انت مالك مجنون ولا شارب حاجة"
فأتجنن السائق وقال "ماهو قاعد جنبى اهو "
هنا تكلم الرجل الكبير و أقترب من السائق وقال له محدش شايفنى غيرك أنا عزرائيل و جاى اقبض روحك وانت قدامك 5 دقائق واقبض روحك إلحق صلى لك ركعتين الفجر قبل ما تواجه ربك"
جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعا بحثا عن ماء ليتوضأ وأنطلق للصلاة الفجر
وعندما عاد كانت المفاجأة لا يوجد شيخ كبير او رجل او سيارة لقد كانت "عصابة" و سرقت سيارة السائق!

ياحراااااااااااام
هههههههههههههههه
عاصم منيح ما هددوا يمسدس مثل هون كان عنجد الزلمي شاف عزرائيل

وراح فيها
يسلمو عاصم كثير حلوة القصة

وبهلدنيا كثييييير منشوف هيك قصص

تحياتي صديقي

صديقي عاصم تحياتي لك أولا" :
صديقي عاصم نعم أنها قصة واقعية وقد حدثني صديق ليه عن هذه القصة الواقعية لك بمبدأ أخر وهي عن صاغة ذهب .

أشكرك صديقي عاصم لطرح هذه الابتسامة الواقعية
مرحلة أنتقليا
تحياتي لك

هههههههههههههههه

حلوي هالقصة ومهضومي مثلك خي عاصم

» الغرور.. تجاوز الواقعية ..
» تعديلات على بعض القصص كي تناسب هذا الزمن
» من أغرب القصص في كتاب (( ريدرز دايجست للظواهر الغريبة ))
» أنا امرأة لا اكثر ولا أقل
» احببتك او اكثر

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …