بـــولــ والــنــبــوء اتـــ

قبل أن تضع معارك المونديال أوزارهاا
وقبل أن تتربع إسبانيااا على عرش القمة
كأن عشاق كرة القدم يتابعون حربآآآ باردة
أشعلتهااا نبوءات الأخطبوط ( بـــولــــ )
الذي نال شهرة لم تكن بالحسبان ..
في البدء ومع ظهور الأختبوط
على شاشة الفضية
لم يأبه المشاهدون لهذه اللعبة التي بدت
ساذجة .. أو مجرد مزحة للتسلية
نحوه ورحنااا نشهد المزيد من تناقض
الآراء حول أختبوط أراد البعض
طبخة وأكلة .. وأراد البعض الآخر
الأستحواذ عليه وشراء ه بآلاف الدولارات
ومهما يكن من أمر , ومهماا اشتدت يمكن لمن شاء أن يعتبره
الأختبوط الطيب أو المسالم
أو الصادق أن أرتم : ولكل ذالك ...
فهو ليس من طينة الأختبوط الرياضية دخل ميدان
السياسة وتنبأ بهزيمة أسرائيل
فثارت ثائرتهاا لأنهاا رمز الأختبوطات
الشر التي تتغذى بامتصاص دماء المقهورين
لهذااا نحبك يااا بــــولـــ
ونريد أن تبقى في متحفك المأي
لأنهم أذا أخرجوك
أحـــرجـــوكـــ ..........

أخي الغالي
بول أخطبوط ونحن بشر نحن نعيش على اليابسة وهوى يعيش في الماء
نحن وبول تحت قدرت الله تعالى هو يبدأ وهو ينهي
لكن الله جعلها يختار لتعلم الناس بأن الله موجود
فسبحان الله

تحياتي لك اخي أحباب الروح

أشكر مرورك الجميل

وأشكر ما تفوهت بة من كلمات جميلة

ولكن تبقى يا صديقي تنبوءات

سلمت يداك

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …