حكاية الوداع الأخير...

نسمة باردة .. تلك التي داعبت شحوب وجهها ..بسمة خفية الأسرار أعادت بريقاً لعيناها اللتان قد فقدتا البصر ..

نفحات رياح الأمس حركت شعرها القصير حديث الولادة ...

موسيقاها الملونة الهادئة .. تحكي حكايتها التي ما نُسج ... مثلها حكاية ... واليوم آن لها أن تتحدث .. عن وداعها الأخير..وداع أقفل أبواب الفرح في حياتها ..

عيناها مفتوحتان ...لا تريا سوى السواد ..طيبة قلبها الأبيض تجسدت في ثوب عشق جسدها السرمدي وقد ارتداه تفصيلاً كاملاً ..من الأكتاف حتى أخمص القدمين .. تتزين بثوبها الأبيض الواسع .. على حافة داعبتها النسائم ...

جلست والريح تدور بفستانها بكل اتجاه ... كالطفلة الفاتنة تمتطي جانب العمر ,,,وترحل في قصة وداع ما كان لها أن تحياها ... وكيف لها أن تقص قصص وداعها ذلك سوى لفضاء خلا ممن تحب ..

الوحدة لا تأسرها .. بقدر ما يأسرها أن من تود أن يسمعها ... لم يعد من لها فيه شيء ..

ليست الوحدة بقاتلة .. إنما الحرمان هو الذي قتل ... قتل فيها الصبر وحرك بها جنون الدمع ليفيض ماسً من عينيها ,,, فحتى دمعها له سحر يجاري الملائكة بطهره ..

إنها قصة النوار إن بكى ... وقصة الأشجار إن ركعت ..

إنها عاشقة ,, نعم هي عاشقة ..

وهل في العشق سوى التواء الغصون واحتراق النوار ..والرحيل ..

إنه وداع غير كل ما ودعت ... وداع لأنوثتها قبل كل شيء ...

وداع لجمالها .. ولقليل الفرح الذي كانت تسرقه دون علم أحد ...

قبلة الوداع هي قبلة اللقاء... كانت قاتلة ,,,

فكيف لالتقاء شفاه العشاق أن يكون وداعاً ,,,؟؟..

تكاد لا تعي الآن أنها إن تقدمت خطوة سوف تهوي إلى الأرض شهيدة حب ما خططت له مسبقاً ..

لكنها بعد الأمل ... بعد الخوف من خسارته أكثر مما يجب عرفت أنها لا يمكن أن تتخطى الحافة خوفاً من السقوط ..وفي سقوطها إنهيار للممالك التي بنتها وللعرش الذي تولته محاربة ..

وللأحلام التي أخفتها خوفاً على ضياعها ,,وانفلاتها من بين أصابعها .. التي ما عادت تعرف كيف تمسك ريشة الألوان التي رافقت أنفاسها ... تلك الأنامل التي ما عادت تعرف سوى كيف تحمل الكمان وتداعب أوتاره دون أن تراها ,,وتدندن أصوات الحزن المخزونة في قلبها الحائر .. ويعزيها صوت الصدى الذي يعلن في كل لحظة أنه ما عاد من أحد .. وأنها كقصص المنسيين على تلك الحافة ستبقى ...

تضيق بها المسافات أحياناً لكن عشقها لموسيقى رسمت حياتها تعيدها.. لتصنع من الحرمان شيئاً أقل من العادي ...

برغم أن حرمانها أكبر من أن نصفه بالسهل .. فقد كان فوق العادة حفر في جوفها بئراً ألمه ما نضب..

وبرغم الألم تغني ..تسلي فوضها فراغها ,, باللحن الحزين .. و بذلك الصوت الذي جرّحه زمن منعها من الغناء..

تغني له .. وهي تعرف بأنه ما عاد من حقها حتى أن تهديه أغنية ...

فهو للرحيل أهدا نفسه ...وقد أهدته هي رحيلها من قبل ,,

إنها حيرة الوداع الأخير ... بأن تبقى مكفوفة البصر على حافة عمرها .. تتفادى سقوطاص أخبرتها الحياة بأنه لا بد منه ..

لكنها بقدر ما علّمها بحبه أن صبرها هو منقذها الوحيد ... بقيت مكانها تعاود وتكرر كلماته ..

لتبقى قوية كما هي ... صامدة في مكانها ..

إنه حبه الأزلي يهديها دائماً قوة عجبت لها ,,,قوة تكفيها لتبقى هناك ... والنسمات تداعب بياض فستانها ..

رائحة الوداع منتشرة في فضائها الفارغ ...

وعلى حافة الوداع الأخير غفت منتظرة .. ما سيأتي بعد الوداع ..

إن لم يكن حقيقة فليكن بالحلم .. فهل يا ترى هو فعلاً وداعها الأخير ..

أم أنها ستحيا كل لحظات الوداع التي مرت على هذا الكون ...

إذاً الإنتظار .. خير من سقوطها ..

والتصاقها بالمكان خير من مغادرته هاوية إلى الأرض..

ويتر الحكاية من هنا خير من إكمالها ..

فلتبق هي الآن مكانها ..

وسأكمل من بعدها ..

حكاية الوداع الأخير ..

الوداع الأخير !
ليت كان لي شرف الوداع الأخير !
ليتني ذقت مرارة رؤية الحبيب !
كم كنتُ بليدة !!

وهمُ العودة كنتُ أترجى .. ويمنوني بلقاء قريب !
وحده العجز هو سيد موقفي
وحده العجز مغموسٌ برحيل معتق
ورائحة الوجع حولي !
ولم أفهم !!
كم كنتُ بليدة .. ولازلت !

لَا زلت ابحثُ بين الوجوه ..
عن وهمٍ بأن الفراق لم يكن صحيح
لَازلت أرجو الْأمل .. أتحسس ولكن كله خيال !
كل شيءٍ يخبرني أن هذا خيال!

كلمات وكأنها نسجت من أشعة الشمس لتشرق في دواخلنا
وتسكن في تجاويف الفؤاد ،،،

إلى بساتينك المفعمة بزهور القوافي وعبق ذلك البوح الرائع
الذي يداعب شغاف القلب مني لك أرق وأعذب الأمنيات,,,

همسك جعلنا نعيش اللحظات بعمق مشاهدها ومعانيها
دمت مبدعة .

تحياتي

وضعتُ دفتريَ الصغيَر برفق بجانبي، فقد أخذَ مني الاعياءُ نصيبهُ الاكبر . اتكأتُ برفقٍ على وسادتي البالية استمد منها بعضَ الراحةِ منْ عناءِ يومٍ طويلٍ مضنٍ عينايَ تحدقانِ في السقف اتخيلُ اشكالا متعددة وجهٌ صبوحٌ يضحك لي و آخرَ يرثي لحالي وكأنه يعلمْ ........
لالالالا يجبُ انْ ازيحَ الافكارَ التشاؤميةَ من رأسي

من منا لم يتعرض في حياته لموقف أحس فيه بالذل والهوان ينزل عليه بلا سبب ولا جريرة، أو بظلم شديد يمارس عليه، أو بمصيبة لا يد له فيها؟
من منا لا يسترجع مواقف مثل هذه حدثت له في فترات الطفولة والشباب؟
أنا متأكد بأن كل واحد منا دون في سجل ذكرياته حادثا ظل دون غيره لا ينسى، ظل راسخا بالذهن بعد أن انمحت كل الذكريات.
فيجبُ انْ ازيحَ الافكارَ التشاؤميةَ من الرأس

كلمة أخيرا :
مر الليلُ هادئاً ناعما
و اشرقتْ شمسُ يومٍ جديد
يومٌ قررتُ فيه بكل حزمٍ و تأكيد
انني
سَاَمحي مفردةً منْ قاموسي
سَاَمحي كلمةَ الاستسلام
فانا
لنْ اَيأس

قرأت كلماتكِ مرات ومرات وفي نهاية كل مرة اعود واقرأها من جديد
ندى الايام صديقتي عذرا" لهذه الرد القلم عجز والافكار قد توقفت عن الأنتاج عذرا"
تحياتي لكِ

هل حان حرماني ؟
أحان رحيلك ؟
واحتلّ عشقك قلبي
والأضلاع ْ

هل حان حرماني ؟
وكم حرمتني ...
من حبك ... وهيامك ...
دون انقطاع ْ

فأضأت ُعمرك بالهداية ... كالشعاع
وضاع عمري بالرحيل...
وبالوداع ْ

فما انتبهت َ ... وما انتهيت َ عن الجفا
أظننت الودّ أنين ...
وانصياع ْ

كم داعبت فكري وروحي ... لهفة
وحنين ...
وبكاء... والتياع ْ

كم عذّبتني الذكريات ...
ونبهتْ قلبي ... إلى نسيانك
فما استطاع ْ

فلتصغِ لي... أتمنع ؟؟ أم لا
كفى ...
لا تتركني في بحارك ...
كالشراع ْ

همسات جميلة وأيادي رائعة الجمال

سلمت يداكي

فراشة السويداء كتب:: الوداع الأخير !
ليت كان لي شرف الوداع الأخير !
ليتني ذقت مرارة رؤية الحبيب !
كم كنتُ بليدة !!

وهمُ العودة كنتُ أترجى .. ويمنوني بلقاء قريب !
وحده العجز هو سيد موقفي
وحده العجز مغموسٌ برحيل معتق
ورائحة الوجع حولي !
ولم أفهم !!
كم كنتُ بليدة .. ولازلت !

لَا زلت ابحثُ بين الوجوه ..
عن وهمٍ بأن الفراق لم يكن صحيح
لَازلت أرجو الْأمل .. أتحسس ولكن كله خيال !
كل شيءٍ يخبرني أن هذا خيال!

كلمات وكأنها نسجت من أشعة الشمس لتشرق في دواخلنا
وتسكن في تجاويف الفؤاد ،،،

إلى بساتينك المفعمة بزهور القوافي وعبق ذلك البوح الرائع
الذي يداعب شغاف القلب مني لك أرق وأعذب الأمنيات,,,

همسك جعلنا نعيش اللحظات بعمق مشاهدها ومعانيها
دمت مبدعة .

تحياتي

ليتني لم أحيا كل تلك الوداعات قبله وداعي الأخير

لكان وداعي الأول والأخير

________________

فراشتي الغالية

استحوذتني كلماتك الذهبية

حتى نسيت مرارة وداعي

من حلاوة كلماتك

لك تحــــــــــــــــــــــــياتي

سليمان عزام كتب:: وضعتُ دفتريَ الصغيَر برفق بجانبي، فقد أخذَ مني الاعياءُ نصيبهُ الاكبر . اتكأتُ برفقٍ على وسادتي البالية استمد منها بعضَ الراحةِ منْ عناءِ يومٍ طويلٍ مضنٍ عينايَ تحدقانِ في السقف اتخيلُ اشكالا متعددة وجهٌ صبوحٌ يضحك لي و آخرَ يرثي لحالي وكأنه يعلمْ ........
لالالالا يجبُ انْ ازيحَ الافكارَ التشاؤميةَ من رأسي

من منا لم يتعرض في حياته لموقف أحس فيه بالذل والهوان ينزل عليه بلا سبب ولا جريرة، أو بظلم شديد يمارس عليه، أو بمصيبة لا يد له فيها؟
من منا لا يسترجع مواقف مثل هذه حدثت له في فترات الطفولة والشباب؟
أنا متأكد بأن كل واحد منا دون في سجل ذكرياته حادثا ظل دون غيره لا ينسى، ظل راسخا بالذهن بعد أن انمحت كل الذكريات.
فيجبُ انْ ازيحَ الافكارَ التشاؤميةَ من الرأس

كلمة أخيرا :
مر الليلُ هادئاً ناعما
و اشرقتْ شمسُ يومٍ جديد
يومٌ قررتُ فيه بكل حزمٍ و تأكيد
انني
سَاَمحي مفردةً منْ قاموسي
سَاَمحي كلمةَ الاستسلام
فانا
لنْ اَيأس

قرأت كلماتكِ مرات ومرات وفي نهاية كل مرة اعود واقرأها من جديد
ندى الايام صديقتي عذرا" لهذه الرد القلم عجز والافكار قد توقفت عن الأنتاج عذرا"
تحياتي لكِ

كما قلت يا أخي

من منا لم يعش الحزن
من منا ما جربه

لكني يا صديقي أسألكم

من منكم عاش كل تلك الوداعات التي عشت

من منكم جرب مرارة كمرارة وداعي الأخير
إنه ليس كأي وداع

إنه وداع سأبكيه العمر كله

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أمـــــــــــــــــــــــــير الروح

كلما وطأت أحرفك هذا المكان تغمرني فرحة

الطيور التي عادت مع المساء من هجرتها

لك ألف تحيـــــــــــــة واحترام

أحباب الروح كتب:: هل حان حرماني ؟
أحان رحيلك ؟
واحتلّ عشقك قلبي
والأضلاع ْ

هل حان حرماني ؟
وكم حرمتني ...
من حبك ... وهيامك ...
دون انقطاع ْ

فأضأت ُعمرك بالهداية ... كالشعاع
وضاع عمري بالرحيل...
وبالوداع ْ

فما انتبهت َ ... وما انتهيت َ عن الجفا
أظننت الودّ أنين ...
وانصياع ْ

كم داعبت فكري وروحي ... لهفة
وحنين ...
وبكاء... والتياع ْ

كم عذّبتني الذكريات ...
ونبهتْ قلبي ... إلى نسيانك
فما استطاع ْ

فلتصغِ لي... أتمنع ؟؟ أم لا
كفى ...
لا تتركني في بحارك ...
كالشراع ْ

همسات جميلة وأيادي رائعة الجمال

سلمت يداكي

حان موعد الرحيل

حان وداعي الأخير

حان حرماني من شوقي اليك وراحتي بوجودك

كم هو مجحف بحقي هذا الوداع

ـــــــــــــــ
أحبــــــــابنا الرائع

وجودك دائماً فرحة لا بد منها

كن مصدرا للفرح الدائم هنا

تلك الشمس التي تركت جدائلها المفرودة في حضن البحر

تشبه خصال شعرك ِ بين أصابع يديّ ...

تشبه عمري الممزوج في تفاصيل عينيك ِ ...

ف النجمات خلف ضوء القمر..

تحيك لنا قصة ... رمادية اللون

بطلها غائب فوق أجفان الغيم

يتجاذب مع قطرات الندى أحاديث الفجر

وأنتِ...
في عيونكِ الغارقة ... بحر عشق ...

ممدة في أضواء ليل مبعثر ... تبحثين عن روح ...

روح كانت لكِ ... صارت له ...
...........

فهل كان حبنا غلطة ....
وحتى لو كان ... فلن اأفكر يوما فيها ...
يكفي أنه حب ... ويكفي أنه أنت ِ....

ويكفيني فقط ....
أنني أنافس القمر على حب شخص هو أنت ...

صدقيني .....
إنه خلف مسارات تلافيفي الفوضوية العاتمة ...
لا أفكر إلا بشيء واحد ....

لو انني لم أحبك .......... ماذا سأفعل بروحي ....

مع من سأتركها .....

ــــــــــــــــــ

ندى الأيام

رائعة بإيجاز

الليـــث
__________________

تلك الأحزان التي بنت فوق روحي سداً

ما استطاع أن يزال إلا اليوم

ذلك الماضي الذي
تقرح بداخلي
حد الموت

أطفأ النور بداخلي يوماً

فما عدت رأيت الخطأ من الصواب

حتى أعماني عنك

فرحلت
وعدت

رحلت وعدت

وصرت اليوم أنا

أيــــــــــا أنا

أكان خطأي .. أم خطأك
أننا غرقنا في بحر حب

ما استطعنا الخروج منه

اذا
أنا لا أود الخروج منه
طالما أنت معي

بعد الوداع وقبل الوداع وحينه

بعد الرحيل وقبل الرحيل وحينه

كالشمس ونورها سنبقى

أنا معك وأنت معي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أيـــــــــــــها المميز

الليـــــــــــــــــــــــــث

أن أقول لك رائع بايجــــــــــــاز مرورك

بالطبع لا يفيك حقك

ولا حتى نثر الكلام هنا يكفي للتعبير عن رد عجزت أمامه

نثرت ما نثرت

و خربشت على ضفاف الزمن ردا

أتمنى أن يليق بوجودك

لك تحـــــــــــــياتي

عندما حان وقت الوداع ..

لا أعرف ماذا حصل في تلك اللحظة ..

لم أستطع ان انطق بها ..

حاولت كثيرا أن اقولها لك ..

ولكني شعرت حينها ان لساني لا يستطيع الكلام أو البوح بمشاعري ..

أدركت حينها قيمة هذه الكلمة ..

لم اتوقع يوما أن اعجز عن نطقها ..

عندما حان وقت الوداع ..

ماأقساها من لحظة ..

حينها رأيت في عيناك كم تحبني ..

تمنيت ان أستطيع ان اقول لك :

كم أحبك ..

اعذرني .. لم أستطع أن انطق بها ..

عندما افترقنا وذهب كل منا في طريق ..

كم تمنيت حينها ان يعود الزمن بضع دقائق لكي اخبرك بمشاعري ..

وعندها ادركت ان الوقت قد فات فلا فائدة للندم الان ..

عندما حان وقت الوداع ..

غاليتي ندى الايام
تحيه طيبه ملؤها عبق العود والورود

عزفتي على وتري الحساس

وأشعلتي بقلبي الشوق والأحساس

ورسمتي بريشة قلمك أجمل الكلمات

وعشت معك في خاطرتك أجمل اللحضات

واصعب شيء في هذه الحياة الوداع الاخير

سلمت أنامل عزفت اجمل الكلمات وقلب فاض بالعبرات

اتمنى لكي كل الحب والسعادة

للرحيلِ أهديتَ نفسك
وقلبي أهديته اللوعةَ والحرمان
ورائحةُ الوداعِ تملأُ فضائي الفارغِ من رسمك .. من همسِك .. من كلِّ ما جمعني بكَ يوماً .. من أوَّلِ اللقاءاتِ ..من آخرِها المحتوم.
ها هي شمسي تهجُرُني
وتتركُ أجزائي تحترقُ بين طيَّاتِ الزَّمانِ
ها هي رياحُ الهجرِ تُشرِّدُني ..
أقدامُ القهرِ تسحَقُ قلبي.. لأغدو شيئاً من حُطام
حُطام إمرأةٍ كبُرَت فوقَ الحُزنِ .. وشَّحها السّوادُ .. تُعلِنُ لقلبِها العزاءَ
وثمَّة زفرةٍ تُطلِقُها
مع حكاية الوداعِ الأخير
!
.

:

كعادتك تبدعين
تثخنين الحرف بنبضك المتعالي
وتُغرقينا بسيل مشاعرك الجياشة

الأيـ ندى ـام
يـ غالية ـا

لكِ الخير كله والمحبة
حتى ترضي

قمر كتب:: عندما حان وقت الوداع ..

لا أعرف ماذا حصل في تلك اللحظة ..

لم أستطع ان انطق بها ..

حاولت كثيرا أن اقولها لك ..

ولكني شعرت حينها ان لساني لا يستطيع الكلام أو البوح بمشاعري ..

أدركت حينها قيمة هذه الكلمة ..

لم اتوقع يوما أن اعجز عن نطقها ..

عندما حان وقت الوداع ..

ماأقساها من لحظة ..

حينها رأيت في عيناك كم تحبني ..

تمنيت ان أستطيع ان اقول لك :

كم أحبك ..

اعذرني .. لم أستطع أن انطق بها ..

عندما افترقنا وذهب كل منا في طريق ..

كم تمنيت حينها ان يعود الزمن بضع دقائق لكي اخبرك بمشاعري ..

وعندها ادركت ان الوقت قد فات فلا فائدة للندم الان ..

عندما حان وقت الوداع ..

غاليتي ندى الايام
تحيه طيبه ملؤها عبق العود والورود

عزفتي على وتري الحساس

وأشعلتي بقلبي الشوق والأحساس

ورسمتي بريشة قلمك أجمل الكلمات

وعشت معك في خاطرتك أجمل اللحضات

واصعب شيء في هذه الحياة الوداع الاخير

سلمت أنامل عزفت اجمل الكلمات وقلب فاض بالعبرات

اتمنى لكي كل الحب والسعادة

جميل هو الوداع
برغم ألمه

جميل أن نودع راحلاً ليس لنا

جميل أن نترك لذكراه مكان

بعد الوداع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قمر روح السويداء

قمـــــــرنا الحلوة

لمرورك أنثر ألف وردة

لك محبتـــي

ناني كتب:: للرحيلِ أهديتَ نفسك
وقلبي أهديته اللوعةَ والحرمان
ورائحةُ الوداعِ تملأُ فضائي الفارغِ من رسمك .. من همسِك .. من كلِّ ما جمعني بكَ يوماً .. من أوَّلِ اللقاءاتِ ..من آخرِها المحتوم.
ها هي شمسي تهجُرُني
وتتركُ أجزائي تحترقُ بين طيَّاتِ الزَّمانِ
ها هي رياحُ الهجرِ تُشرِّدُني ..
أقدامُ القهرِ تسحَقُ قلبي.. لأغدو شيئاً من حُطام
حُطام إمرأةٍ كبُرَت فوقَ الحُزنِ .. وشَّحها السّوادُ .. تُعلِنُ لقلبِها العزاءَ
وثمَّة زفرةٍ تُطلِقُها
مع حكاية الوداعِ الأخير
!
.

:

كعادتك تبدعين
تثخنين الحرف بنبضك المتعالي
وتُغرقينا بسيل مشاعرك الجياشة

الأيـ ندى ـام
يـ غالية ـا

لكِ الخير كله والمحبة
حتى ترضي

كــل تلك الوداعات

انتهت

وغادر الأبطال منهكين

إلا وداعي الأخير يا غاليتي

لم يوجز حتى اليوم ولم ينتهي

وخوفي أن لا ينتهي أبدا ً وأبقـــــــــى طيلة عمري

مودعة
خفاياً روحي الجديدة

________________

ننــــــــــــــــوش

جودك هنا

أنســــــــاني حدة الوداع

كوني عن وداعي بعيدة

لك محبتــــــــــي

اشتقتلك

كان يومٌ بلا عنوان ... بلا ملامح

كان نهارًا بلا نور .. وبلا ضياء

كان نسيمًا حزينًا يُبكي القلوب قبل العيون

ما أظلم ما سيتبعه من أيام ..

وما أصعب الشروق دونك أيها الضياء ..

نعم ... قدرٌ حط لينتزع سعادتي عنوه ..

لتنتهي به أحلامي ... وتتكسر به الاماني

ســــأودعك أيها الراحل بصمت وهدؤ ..

ســـأودعك وأتجرع كأس الوداع الاخير ..

سوف أقتل ما لم ُيقتَل بفراقك ..

وسوف أذبح على ذكراك مشاعري واحساسي ..

وسأقطع شريانًا به سرى حبك

***************
ندى الايام ... قد اصبحنا بشوق دائم لكل جديد تنثرينه في ثنايا الروح
شكرا لك صديقتي ...

Assem Al aramouni كتب:: كان يومٌ بلا عنوان ... بلا ملامح

كان نهارًا بلا نور .. وبلا ضياء

كان نسيمًا حزينًا يُبكي القلوب قبل العيون

ما أظلم ما سيتبعه من أيام ..

وما أصعب الشروق دونك أيها الضياء ..

نعم ... قدرٌ حط لينتزع سعادتي عنوه ..

لتنتهي به أحلامي ... وتتكسر به الاماني

ســــأودعك أيها الراحل بصمت وهدؤ ..

ســـأودعك وأتجرع كأس الوداع الاخير ..

سوف أقتل ما لم ُيقتَل بفراقك ..

وسوف أذبح على ذكراك مشاعري واحساسي ..

وسأقطع شريانًا به سرى حبك

***************
ندى الايام ... قد اصبحنا بشوق دائم لكل جديد تنثرينه في ثنايا الروح
شكرا لك صديقتي ...

وتكثر قصص الوداع دائماً في حياتنا
وفي الوداع موت وحياة
وبين هذا وهذا
أعيـــــــــــش أنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي عاصم
وجود عطر المكان
على أمل أن يتكرر العطر دائماً

لك تقديري واحترامي

» ناقوس الوداع
» سنفونيه الوداع
» حكاية الحب
» حكاية الصمـــــــــــت
» عناق .. قبل الوداع .. ولي عودة

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …