نصف طعنةٍ ... وطعنة

نصف طعنة

للمطر في المنافي نكهةُ الكرزِ.. ولهُ في وطني رائحةُ البارود...

طعنة كاملة

لي أنْ أمنحَ الأشياءَ لعنةً أخيرةً،
لعنةً على مقاساتِ الفقدِ الذي يداهمُني،
ويندلقُ بينَ أوراقي كرائِحَةِ البارودِ،
لعنةً على شَكْلِ رائِحةِ فجيعةٍ ما، فجيعةٍ اقتحمتْني ذات مساءٍ،
ومنحتني للصَّمتِ صمتاً إضافياً...

طعنة إضافية ..

لمْ أنتبهْ لظلِّي وهوَ يسيرُ خلْفي كأحدِ المشيعينَ لجنازةٍ ما،
يبكي، ويحوقلُ ويتمتمُ كأمِّي،
ظننْتُ للوهلةِ الأولى أنَّهُ أنت....
فقدتُ صوابي...
جثوتُ عليه...
احتضنْتُهُ وبكيتُ،
شُلَّ تفكيري...
حينما لمْ أشمّ بهِ رائحتَك،
لمْ تكنْ سوى رائحتي أنا... فاشتعلَتْ أنفاسي،
وبكيتُ،
حينما أدركتُ أنِّي لم أعدْ أملكُ إلاَّ ضلِّي...

طعنة تشتهيك ..

لم أكنْ أدركُ أنْ غيابَك
سيصنعُ بِي كلَّ هذا الدمارِ..
لم أكنْ أدركُ أنَّهُ سيجعلُني مجرَّدَ جُثَّةٍ تبحثُ عن مقبرةٍ على مقاساتِ قدميها فقطْ،
لمْ أكنْ أدركُ انَّهُ سيجعلُني شارداً غارقاً في تلاويحِ أصابعي للريحِ،
لمْ أكنْ أدركُ أنَّهُ سيأخذني إِلى هاويةٍ لا تتسعُ لنزفِ ذاكرتي...

مما راقني
لحظة غيااب

اني أحبك فاقترب ...

لا ترتضي بالصمت حصنا من جليد...

أمدد أناملك الرقيقة لقلبي...

أشعر بنبض خافقي بك يستجير...

كم ألمني فراق حبيبي...

لكنني ,,,

مازلت أشتاق لقلب عاشق....

يحتضنني و يهيم بي...

فأجابها....

يا نور ازهار الربيع الباسم....

يا رقة الطير الوديع الحالم.....

اني أحبك فوق ما قد تحلمين....

و يفوق عشقي تصوري و تصورك

و تصور كل العاشقين...

لكنني قد كنت أخشي أن أبوح

فتعرضين...

أو ان أقول

فترحلين...

قد كنت اخشي ان لفظت بها

تتلعثمين,,, تترددين

و مني تنفرين...

فأكون حينها,,,

قد خسرت اليسار و اليمين...

فلا حبيبة أنالك...

و لا صديقة بي تحتمين....

أما الأن ....فاني اعلنها صريحة...

أرسمها في السماء

بأزهار من الزنبق و النرجس و الياسمين....

أحبك يا امرأة اعتلت عرش قلبي و عقلي,,

أحبك يا امرأة زرعت عشقها بداخلي كالجنين..

فتلامست الأيادي معلنة عهد الحنين..

و تعالت الانغام و الأصداء

لتسرد أسطورة للعشق من جديد...

كلمات وأيادي تبدع بالوصف
فأعذريني ملاكي فهذااا ما أستطعت أن أضعة هنااا
بين جمال ورونق كتاباتك
دمتي بخير ناني
سلاماات

مقتبسة ...

رن هاتفك ليلا
لحظة وداع يوم
ويوم مقبل
في عمق النوم
كان السؤال منك عنك
من تكونين ؟
أنت لغز من الفصول الأربعة
شتاء ممطر
ربيع مزهر
صيف مثمر
وخريف كل الأوراق فيه تناثرت.
سيدتي
أنت لغز
أسألك بكل الحروف
أي فصل من الفصول الأربعة أنت؟
أنتظر جوابك
وإلا....
سأسقط عنك قلمي
وأحرق كل الأوراق
التي كتبتها عنك.

أحلامٌ وأمنيات كالمطر،
دمت رائعاً، ودامت روعتك، أنتقاء جميل

على حين غفلة من الشوق و جدتني هنا
اسابق مسافاتي اليك و اقاوم حتى الحرف
كي لا تنكسر روحي امام لحظة عمق ..
بانتظااااااااااااااارك
ادركت للقلق لذة تقاوم كل انكساري
و تحتويني لاسترخي في لده اللقاء .
و احيانا.....
اجمع اوراقي وا خلط حروفنا معا
فقط... لاستنشق عبير دهشتي بك .
انا .... ما انا ...???
انا ... روح تعتز بوهجها بنبضك
فدعيني انثر ملامحي ... في فضائك
و دعيني اهمس جهرا ..... احبــــك
و دعي زوايا المتعة
تضيئها روحـــــك ...
***** احبـــــــ يا كل اشيائي ـــــــــك ******
ناني الغالي انتقاء ان دل فانه يدل على هده الروح الشفافة ...
و هدا القلب المعطاء ...
دمت بخير صديقتي ...
سلاااااام .

ما أصعب الفراق.. حين يأتينا قصريّاً .. يدمي الروح.. ويلهب الوجدان..
نرحل بقلوبنا ما بعد القمر .. محاولين تلقينها فن مقاومة الشوق والحنين .. وفي بحور الصمت نبحر.. بمحراب المشردين
فلا العقل الواعي ييقن .. ولا الباطن يعي ويستكين..
وفي عمر الزمان نبقى قصة .. تكتب حروفها بالدمع الحزين

أصدقائي
أحبااب .. سليمان .. عااصم
مروركم ومشاركاتكم أعطت للموضوع أبعاداً أخرى
دمتم والفرح
..

بالرغم من ابتعادك عنى
لا اخاف!!
من صقيع يضرب ايامنا..
لان ما زرعته داخلك
ينمو ...ويكبر
كانت بذرة شوق صغيره
فأ صبحت شجره
تتطاول... لتبلغ سدرة عا ليه
ومع ايقاع نبض قلبك..
تهتز... فروعها..
مثل ناقوس يهز الذكرى
يردد صدى اسمى
ويتلآلآ..فى سماء فكرك
فأ بتسم فى عتمة المكان!!

في تلك الزاوية المعتمة من ذاكرتي يتأوه قليل من آلم عبث بأيامي
أستدرجه بعيداً عن ممتلكاتي
لتبقى أنت والحلم من أحلم به

وأذكر الألم أني ما زلت هنا أنبض بروح من الحياة لا تآبه بفراق وتنكر الوجع

دمت بحب وزينت أيامك بالفرح
الصديقة ناني كنت هنا عبثت بقليل من أحرفي المللة

القصاص جال الحارات يروي قصة فاجعتي

وأزهار بستاني جفت وذبلت فدموعي الهبة حارقة لم ترويها
وعبير شذاك يفوح من قميصي الذي لم انزعه خشيت فقدان دفئ حضنك
جردت روحي عن جسدي فصرت أشباه خيال

فقد مر الربيع والشتاء وشقائق النعمان تفي بوعودها ...
والقمر يداعب النجمات كل ليله ...
والشمس تلقي التحيه على صباحها....
والموج يزور الشاطئ ....ويصافح رماله....
وعادت الطيور ....
وتغيرت الملامح....

ومازالت عيوني تراقب باب الدار متلهفة متألقة تنتظر عودتك

فقد كنت الفرح الدائم ومازلت

نانـــي الرائعة

وضعت ِ حروف لم تكن في قواميسي وفكرا ً احلم واسعى لكي إلامسه

دمتِ برقي

نانــــــــــــــــــي الحبيبة

سأمر بتعبي وأرقي

علكم تعرفون لما كل هذا

غاليتي

كم أحتاجك اليوم

لك محبتي

عندما يعصف في حياتنا الفراق لا نشتهي سوى تلك السكين الحادة التي بمقدورها أن تخلص الروح البائسة عن الجسد الموهن من ضربات الأيام وربما طعنة واحدة لا تكفي لتسكن ألمنا فقدرنا شاء أن تعيش فينا ولنا تلك السكين حتى الرمق الأخير
ناني
سلمت يداكِ على ما دونتي هنا

رفقا فقد فقدنا ما كان ليونسنا وعفوا فقدت الحياة بغربتى وناستها

لكنى مع العذر التمس عذرا فطيفك لازمنى وحروف عشقي جملّلتها

فالسماء بنورك تغدو جنة الفردوس والارض ملونة تزهو بمن عشقتها

لامكان للضجر فى صحبة اليومولا صحبة مضجرة في حياة أردتها

قانونى يسموعلى كل القوانين فلا تحتار ولا تيأس في حبيبة اخترتها

بات حزنى ماض وبات صفائي احلام وامال فاللقاء لحضة موعدها

الاخت نانى تعّودنا على مقتطفات من حياتيات نعيشها ونحس بها قد تنبع من صميم الامل الالم الحب السعادة الحزن

دونتها هنا بحروف وصلت بمعانيها هكذا انتى وهذا قلمك الذى ينضح بالروائع
فشكرا ايتها الراقية

ميس الريم كتب:: بالرغم من ابتعادك عنى
لا اخاف!!
من صقيع يضرب ايامنا..
لان ما زرعته داخلك
ينمو ...ويكبر
كانت بذرة شوق صغيره
فأ صبحت شجره
تتطاول... لتبلغ سدرة عا ليه
ومع ايقاع نبض قلبك..
تهتز... فروعها..
مثل ناقوس يهز الذكرى
يردد صدى اسمى
ويتلآلآ..فى سماء فكرك
فأ بتسم فى عتمة المكان!!

في تلك الزاوية المعتمة من ذاكرتي يتأوه قليل من آلم عبث بأيامي
أستدرجه بعيداً عن ممتلكاتي
لتبقى أنت والحلم من أحلم به

وأذكر الألم أني ما زلت هنا أنبض بروح من الحياة لا تآبه بفراق وتنكر الوجع

دمت بحب وزينت أيامك بالفرح
الصديقة ناني كنت هنا عبثت بقليل من أحرفي المللة

لم أدرك أن غيابك سيصنع بي كل هذا الدمار

وأنني سأحضن وجه الحنين .. وشوقي يهب بروحه اللهيب

مللتُ صدى الصمتِ وطيف ضياءٍ

أما لبعدكَ مرسى؟؟؟

عبثتِ بالحروف بعنايةٍ فائقةٍ

فجمعتِ من كل روضٍ زهرة

راقني بوحك الجميل

كوني بحب ميس الريم

الليث كتب:: القصاص جال الحارات يروي قصة فاجعتي

وأزهار بستاني جفت وذبلت فدموعي الهبة حارقة لم ترويها
وعبير شذاك يفوح من قميصي الذي لم انزعه خشيت فقدان دفئ حضنك
جردت روحي عن جسدي فصرت أشباه خيال

فقد مر الربيع والشتاء وشقائق النعمان تفي بوعودها ...
والقمر يداعب النجمات كل ليله ...
والشمس تلقي التحيه على صباحها....
والموج يزور الشاطئ ....ويصافح رماله....
وعادت الطيور ....
وتغيرت الملامح....

ومازالت عيوني تراقب باب الدار متلهفة متألقة تنتظر عودتك

فقد كنت الفرح الدائم ومازلت

نانـــي الرائعة

وضعت ِ حروف لم تكن في قواميسي وفكرا ً احلم واسعى لكي إلامسه

دمتِ برقي

القصاص زار مدينة أحزاني

كان معه شيء من الفرح

علّقه على شجرةِ خيباتي

دفن أزهاري الذابلة تحت ركام الانتظار

وغاادر

اتراه يعود مع الربيع وشقائق النعمان

أم ستبقى عيوني ترقب باب الدار .. وعلى قميصي ذوب روحي

؟؟؟؟؟

.........

يا الغالي

ما حروفي الاّ يتيمة تعشق حرفك الهادر

الفوّاح بالرّقي

كما أنت دوماً .. يطيب لي المكوث بمروج كلماتك..

وكما انا دوماً أنتظرك تأتينا كلك

لكَ ما يروقني

*** ندى الأيام *** كتب:: نانــــــــــــــــــي الحبيبة

سأمر بتعبي وأرقي

علكم تعرفون لما كل هذا

غاليتي

كم أحتاجك اليوم

لك محبتي

نمني النفس يا غاليه .. نحط التعب والأرق .. ننظر من مفصل القلب..

علّ المركب ينتظر حين يعتلي الموج ..

وعلّ الالم يستريح حين يخرج من رحم الأيام

قلبي يرحل لكِ قبل لساني .. يا وطن روحي

ذكرى كتب:: عندما يعصف في حياتنا الفراق لا نشتهي سوى تلك السكين الحادة التي بمقدورها أن تخلص الروح البائسة عن الجسد الموهن من ضربات الأيام وربما طعنة واحدة لا تكفي لتسكن ألمنا فقدرنا شاء أن تعيش فينا ولنا تلك السكين حتى الرمق الأخير
ناني
سلمت يداكِ على ما دونتي هنا

هناك بحارٌ ترحل عن شطآنها .. وتعود ملقية بهمومها على كتف الرمل

وهناك طعناتٌ تدمي الروح ..

وألمها يسكننا طوول العمر

..

الغالية ذكرى

أشكر لكِ قوة مرورك

كالياسمينةِ بيضاءَ تبقي

ابو ماهر كتب:: رفقا فقد فقدنا ما كان ليونسنا وعفوا فقدت الحياة بغربتى وناستها

لكنى مع العذر التمس عذرا فطيفك لازمنى وحروف عشقي جملّلتها

فالسماء بنورك تغدو جنة الفردوس والارض ملونة تزهو بمن عشقتها

لامكان للضجر فى صحبة اليومولا صحبة مضجرة في حياة أردتها

قانونى يسموعلى كل القوانين فلا تحتار ولا تيأس في حبيبة اخترتها

بات حزنى ماض وبات صفائي احلام وامال فاللقاء لحضة موعدها

الاخت نانى تعّودنا على مقتطفات من حياتيات نعيشها ونحس بها قد تنبع من صميم الامل الالم الحب السعادة الحزن

دونتها هنا بحروف وصلت بمعانيها هكذا انتى وهذا قلمك الذى ينضح بالروائع
فشكرا ايتها الراقية

الكبير أبو مااهر

أشكر لكَ لُطفِ مرورك .. ورقي تعليقك

أتمنى حقاً أن أكون كما قلت

فمرور الكلمات عبر أحداقك شرف

لكَ إحترامي

وأحلى الامنيات

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …