سلطة الذكريات

حوار دار بيني وبين ذكرياتي التي تعصف في رأسي
دون أستأذان قلت لها: لماذا لا تتركوني وشأني وترحلي عني
وتهجري روحي ووجداني إلى الأبد حتى أعيش حياتي بأمان وهدوء
جاوبتني ساخرتاً مني : إن كنت تتظنين أنك سوف تلقين راحتك
إن أنا تركتك فسأقولها لك بأنك على خطأ فأنا من يجعل لحياتك قيمة ومعنى أنا الحياة أنا السعادة أنا ملجأك عندما تسود الدنيا في وجهك
وليكون لديك علم فأنا جذوري متأصلة في روحك
ومن المستحيل أقتلاعي فأنا باقية إلى الأبد
فحتى الموت لا يمكنه قهري
فانسي أمر التخلص مني فأنت ملكي ومني ولي
قلت لها وعيناي تغرقان دمعا من شدة ألمي : من المؤكد بأنك تحملين لي السعادة وتفتحين لي أبواب الطفولة والنقاء
وتحضرين لي كل الوجوه التي أحب ولا أتمنى أن تفارق ناظري ملامحهم
وتعيدين إلى مسامعي أجمل الكلمات وأعذب الأصوات
ولكنني تعبت وقصمت ظهري أيامك وساعاتك ولحظاتك
فأنت تمنين علي بفتات أبتسامة عابرة أسرقها خلستا ً منك
لتوقضني نار الدمع الجارية من مقتلاي تاركتا أثارها محفورة على خداي
وكأنها أودية لتلك السنين التي مرت
ربما معك كل الحق بأن محاولة التخلص منك ضرباً من الجنون
فأرجو أن تتركي لي في يومك الطويل متنفسا ً ولو للحظة
أتركيني أتنفس عبير يومي وأرى من حولي
علني أعتاد على هؤلاء البشر الذي شاء قدري أن أكون معهم ..........
بعد الذي قلت ما سمعت منها جوابا ً ولم تترك لي سوى صدىً لضحكاتها الساخرة يجول في وجداني ويعمي بصيرتي عن الحياة.
فإلى متى كل هذا الشقاء إلى متى؟!
ذكرى

على بعد عيد و عداء..
أوقدت شموع الذكرى وحدي..
من قال أن الماضي لا يعود..
الماضي يعود دائما..
يبعث من مرقده كطائر العنقاء
يعود ليحيي الجثث التي تعفنت في قبو الذاكرة

وللذكريات طقوسهااا تأتينا في شخوص وأمثلة
وأشكال كثيرة ...تعود لتحتل تلك المساحة في عقولنا....

ذكرى أهلا بك معنا في الروح

وكل الشكر على هذه المساحة التي اتحتها لإستراحة ذكرياتنا

وتحريرها من سجنهااااا

دمت بحب
تحياتي

قصة كلامٍ يتبخر من قِدر الماضي الدفين يرسمنا كأننا الاثنين ..؟؟ على جدران البيت
ومصباح الشارع النحيل يحمل أقلاما تُدوّن عنا دون أن ندري..
أَحِبّةٌ سمعت عنا..؟؟ كان قبل دخولي سرداب النسيان عاودتني أجراس الذكرى حينها.. تقشّر لفافة الأنين
ابتسمت في مهل خافِتٍ علّ أن لا أكسّر حفل السكون
أو أجعز الحضور..
في مهل عذب تراقصت مني صبايا البخار على إيقاع كل ما فيه أنا وأنت كان عزفك مبهرا وكما اعتدتك أنت..

كم يشرفنا ويسعدنا ان نقرأ ابدعاتكِ الرائعة التي نثر في روح السويداء لاولِ مرة
تنساب الى مسمعي تلك النغمات
ويذهب بصري كالبرق مسرعا اليك..الى أناملك وهي تعزف
الدم يرقص بداخلي..ويمحي العقل ذكراه

دمتي بخير ونحن بنتظار المزيد

بلا وجود....
فقد رهنت حياتي بك وبدونك ..هي قبري ..
فكيف أمحوك من وجداني
وأنت للأبد هناك بأعماقي
ولتكن الحياة من بعدك ..جمعا لكلمة هراء
والموت من بعدك تضحية الحياة ..
وسيظل لك فى قلبي مكااااااان لو كنت تحت الترااب
فقلد رحلت وانا ايضا رحلت ..
رحلت الى عآآلم** لا يو*وجد فيه* سواي واحزآآني** ..
.. وآآآن**********ت ..فأنا مأزلت ارتدي ..وشاحي الأسود ..,
على روحي ...
ومازلتُ أمارس...الإعتكاف ..
في زنزانة الذكريات

أقلام متميزة بحضورهاا الجميل
وتراتيل من ذكرى جديدة في هذه الروح
سعيد جدآآ أن أقرآ كلمات من ذكريات
ومن أسم يحمل أجمل الذكريات
أهلآآ بك وبقلمك الجميل
ننتظر همس من الذكريات في كل حين

فراشة السويداء كتب:
الماضي يعود دائما..
يبعث من مرقده كطائر العنقاء
يعود ليحيي الجثث التي تعفنت في قبو الذاكرة
الماضي يحيا دائما فينا ورغما ً عنا حيث يرسم لنا مستقبلنا ويقودنا في حاضرنا ونحن خاضعين له
ولكنه جميل لما يحمل لنا من صور كم تمنينا أن لا تفارقنا يوما ً رغم أنها لا تنبض بالحياة
فراشة السويداء
كل الشكر لك على المرور الذي يفوح منه عبير الفل والياسمين وعبق الروح والحياة

سليمان عزام كتب:
قصة كلامٍ يتبخر من قِدر الماضي الدفين يرسمنا كأننا الاثنين ..؟؟ على جدران البيت
ومصباح الشارع النحيل يحمل أقلاما تُدوّن عنا دون أن ندري..
ربما لم نحصل من ذاك الماضي الراحل سوى على الكلام الذي ما أنفك يتردد على مسامعنا
سعادتي غامرة بوجودي في هذه الروح وهذا شرف لي بأن أنضم لكم
لكم تحيتي

أحباب الروح
نزف قلمك على صفحتي فشكلت قطراته أروع الكلمات والحروف
أشكرك وأحيك بأرق التحيات

ذكرياتي...

لماذا تضعيني في حيرة
من أمري
بعدما أضعت الكثير
من اللحظات السعيده
في عمري
وتركتي لقلبي أطنان
من الألم

جرح مازال يلتئم
ودموع في القلب تسري
في كل مكان لنا ذكرى
أمر بها
تجتاحني النشوى
و الماضي يحكي
ذكرى أيام سعيده
في الحب كانت قصيده

بكل احترام وود أقبل كلماتك واحساسك المرهف والرائع
دمت بخير

عشقت ذكرياتي لحد الجنون حتى أوصلني عشقي للتفكير في قتلها علني أنسى ألما ً
تجدده في داخلي كلما عصفت في رأسي .........
لكنها تبقى شاهدا ً عظيما ً على قوة الأيام وجبروت السنين
ميس الريم
لمرورك ألق كاقفزات الأيائل في الغابات
فشكرا لك ِ أن كان الشكر يكفي

نسافر بين ذكرى ألجمتنا الحرف

تتوه منا الكلمات في سماء الشوق

يحضننا الحنين ربما أو صدى البدايات المدثر بنهايات الامل

وتبقى الذكريات أسيرة الحاضر

ذكرى

ألمس فيكِ حروفاً جميلة لها في خافقي ذكرى

وفيها ألمس تفسيرات ترافق نبض الخفوق

تألّقتِ بإبداعٍ ورقي

لكِ ودي يا غالية

ذكريات أسرتنا وكبلتنا بقيودها المتينة ، قيود لا يمكننا ومهما حاولنا التخلص منها ، سلبتنا حريتنا وحاضرنا وحتى مستقبلنا لكي تثبت لنا بأننا ملك لها
نانـــــــي
مررت فتركت ورائك عبق للرقي والجمال
لكي كل ودي وتقديري

» آفاق الذكريات
» 00 نافذة الذكريات 00
» التخلص من الذكريات المؤلمة
» اهلاً بكَ بيننا مرفأ الذكريات ..منوور

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …