هنا تكمن مشكلتي ...

كـــــــل يوم أحس بأني أحتاجك أكثر
وكل ليلة أزج نفسي في هواك أكثر دون عمد أو إصرار
وألتحف جيبك الدافيء وأختبئ في قعره ..
من حيرة الأجواء المغبرة حولي.. ماوجدت غير جيوب الماضي ألتحفها خوفاً من البرد..
كلما دقت بين يدي ساعة الأرق .. استنزفت ذكراك .. وجلست معك ..
وحاولت استرجاع صوتك من بين اسطوانات الماضي..
فكل ما شارفت أنفاسي على الاختفاء ..
عدت إلى عتبة دارك .. لأحظى منك بضمة تعلمني كيف أتنفس....
أستحضرك بجانبي وأنت جد بعيد .. وإن لم تحضر .,,أحاول البحث عن شبيه لك ولا أجد ...
ويجبرني ذلك على رسم ملامحك على وسادتي كي أحس أنك معي ..
معي أنت ولست معي !!
وإلى أين كنا ذاهبين ,, معاً بقصة ما عرفنا كيف بدت وكيف انتهت وكيف إلى هنا وصلت ...
وأقول
لا إنـــــــــــــــت حبيبي ولا ربينا سوا

ويفاجئني غموض الموت كلما على شفتي رددتها

قصتنا الغريبة شلعها الهوى

وماذا من هوى قصتنا بقى سوى نزق بأرواحنا قبع

وصرت عنـــــك غريــــــــــــبة .. انســـاني يا حبيبي

وهل رأيت بعمرك شيء أصعب من أن تطلب مني النسيان كما منك طلبت

لا ترحل عن عالمي .. إنما ارحل من واقعي ...
فبين عالمي وواقعي أميـــــال لا يمكن أن تتخطاها

في كل مرة أسأل نفسي وأحاورها يا ترى أتحبينه أم لا

وكل مرة أتوصل إلى اللاجواب الخانق ..
ولا أعرف نهاية لا جوابي ما ستكون وإلى أين ستوصلني ..

وأرتضي دائماً بقليل اللحظات معك من ذكرى وعدم ذكرى

أو تعلم ذكرانا رمادية عديمة اللون

بكل ما يضيء فيها من مشـــاعر جمة
وأحاسيس ندرت

أو تعلم أيضاً

حبك جائني خرب الفؤاد المضني المنسي

علمه كيف يكون الحب فعلا

أو تعلم تخونني الأيام كلما أحببت

إلا معك ما عرفت
أهي الأيام خانتني أم أنامن خنت هواً لن يتكرر مجدداً في حياتي

أعلم جيداً أن قصتنا انتهت
وبأنك مازلت تحاول مقاومة عواصف الاشتياق

لكنني بت أخاف من مهب ريح شوقنا الجارف
أن يدمرني ويدمرك

أو تعلم أيضاً

مللت حبنا المطمور المنقوص
مللت خوفي وضجري وسكوتي

مللت كل لحظات الألم وما عدت أحتمل

إما أن ترحل نهاية عن حياتي

فلا ذكرى ولا حب ولا أمان

وإما أن تكون لي ولا شخص ثالث في الحكاية

وفي الحالتين موت

علمني اذا كيف يمكن أن أقتل حبي ...

دون خسائر ودون ضحايا
ودون حرائق

يكفيــــــــــــني

أني أحبك

وهنا تكمن مشكلتي ...

الأخت ندى الأيام

صبرا على الحب ، وإن الغد لناظره قريب .. والوقت هو القاتل الأمضى للحب
أتمنى أن أرى لك كلمات تغمرها السعادة والفرح ، فالحياة جميلة جدا
تقبلي مروري المتواضع أختي العزيزة

الأخ أدهم المحترم

ماعاد للغد طعم ولا لون
لا ولا للفرح شكل يرسم حتى

أصبحت السعادة واللاسعادة سواء

فكيف يمكن أن نحيا بنصف مشطور
قاساه الزمن

لك احترامي وشكراً لوجودك الراقي هنا

حالمة..
مغمضة العينين..أكتب..
فجراً في داخلي.. أنت...
تسكنني ضياء...
باذخاً مثل الهواء أنت....
ما بيني وبين الظلمة العمياء..
نور.... أنت ما بيني وبين
كل أحلامي...
وبعض دسائسي..البيضاء
أسراري البريئة... ها أنا اكتب...
لك.... فيك.... عنك....
ها أنا اكتب غيرك لا أحب......
وأرتحلاتي .. إليك..
حبيبي تريد أن ترحل..
بكل غرور الحالمة.. أقول ارحل...

توجت صفحاتنا بعذب الكلام وصدق الإحساس
مرهفة أنت و ناعمة كالورود
دمت زهرة روحنا
تحياتي

في البداية دوماً أتشوق لقراءة ما تبدعين به وتسطريه يا بلقيس فأنا من المعجبين دوماً لقلمكِ الاخاذ ...
إما بعد يا صديقتي ....
لي الله من بائس مسكين، فقد ذبلت زهرة حياتي قبل أن تنفتح، ودبّت إليّ الشيخوخة وأنا لا أزال في ريعان الشباب، وانطفأ ما كان مشتعلاً في قلبي من الهمة وفي رأسي من الذكاء، وفي جسمي من القوة، وانقطع ما كان موصولاً بيني وبين الناس جميعاً، ولم يكن باقياً لي في العالم سواك، ثم انقضى ما كان بيني وبينك، فأي أرب لي في العيش من بعد ذلك؟!

أتدرين يا ندى أني لم أؤثر الحياة على الموت وقد كان الموت أهون عليّ مما أكابده؟ لأني لست على يقين مما بعده، وأخشى إن حلّ بي أن ينتزع مني ذكرى تلك الأيام الجميلة التي تمتعت فيها ...

رونق تنثريه في الروح واستمتع به وبقراته
كوني بخير يا بلقيس وعذراً لاطالتي

نـــــــــــــــــــدى

يا توأم الروح

الايام الاجمل هي تلك التي لم نحياها بعد

جنائن ورد يا غاليه تعطر روحك

الأخت الغالية ندى الأيام
مبدعة دائما بما يخطه قلمك
تقبلي تحياتي

فراشة السويداء كتب:: حالمة..
مغمضة العينين..أكتب..
فجراً في داخلي.. أنت...
تسكنني ضياء...
باذخاً مثل الهواء أنت....
ما بيني وبين الظلمة العمياء..
نور.... أنت ما بيني وبين
كل أحلامي...
وبعض دسائسي..البيضاء
أسراري البريئة... ها أنا اكتب...
لك.... فيك.... عنك....
ها أنا اكتب غيرك لا أحب......
وأرتحلاتي .. إليك..
حبيبي تريد أن ترحل..
بكل غرور الحالمة.. أقول ارحل...

توجت صفحاتنا بعذب الكلام وصدق الإحساس
مرهفة أنت و ناعمة كالورود
دمت زهرة روحنا
تحياتي

الغالية فراشة السويداء

تنتحر أحرفي بين الموت والموت ألف مرة

ويبقى نزف القلم يسرد كل الأخبار

لك من قلبي كل الحب

كوني هنا دائماً

سليمان عزام كتب:: في البداية دوماً أتشوق لقراءة ما تبدعين به وتسطريه يا بلقيس فأنا من المعجبين دوماً لقلمكِ الاخاذ ...
إما بعد يا صديقتي ....
لي الله من بائس مسكين، فقد ذبلت زهرة حياتي قبل أن تنفتح، ودبّت إليّ الشيخوخة وأنا لا أزال في ريعان الشباب، وانطفأ ما كان مشتعلاً في قلبي من الهمة وفي رأسي من الذكاء، وفي جسمي من القوة، وانقطع ما كان موصولاً بيني وبين الناس جميعاً، ولم يكن باقياً لي في العالم سواك، ثم انقضى ما كان بيني وبينك، فأي أرب لي في العيش من بعد ذلك؟!

أتدرين يا ندى أني لم أؤثر الحياة على الموت وقد كان الموت أهون عليّ مما أكابده؟ لأني لست على يقين مما بعده، وأخشى إن حلّ بي أن ينتزع مني ذكرى تلك الأيام الجميلة التي تمتعت فيها ...

رونق تنثريه في الروح واستمتع به وبقراته
كوني بخير يا بلقيس وعذراً لاطالتي

االأزهار تذبل
والموت لا بد منه
لكن الموت لن يكون بموت الجسد

بل موت القلب موت النبض موت الروح

وحين يلف اليأس لوعتنا لا بد من شعور بالموت

لكنه ليس موتاً حقيقياً

أيها الأميـر

لك تحية وشكر

وأمل بفرحك قريبا

لك تحيـــــــاتي

ناني كتب:: نـــــــــــــــــــدى

يا توأم الروح

الايام الاجمل هي تلك التي لم نحياها بعد

جنائن ورد يا غاليه تعطر روحك

تكبرني الأعمار وتصحبني

بخوف من الفرح الأكيد ومسكن

ونزق في الروح وتعب

أيتها الغالية

وشوقي لك يسبقني

أعتصر الذكريات وأكتب
وكلما كتبت أموت

اعتكفت الحروف يوما فمت أكثر

ولا بد لوجودك هناأن يحييني ويحيي في روح الحياة

فلا تحرميني من وجودك

لك محبتي وشوقي

Love-Captive كتب:: الأخت الغالية ندى الأيام
مبدعة دائما بما يخطه قلمك
تقبلي تحياتي

نزف القلوب موحش ولقلبي مع النزف حكايات
حتى لو لم أستطع ان اكتب ربفرح

سيأتي اليوم الذي ستقول لي فيه

أحسنت فقد فرحت حين قرأت

أخي الغالي

LOVE CAPATIVE

وجود دافئ أنتظره دائماً لا تحرمني منه

لك تحيــــاتي وباقة من الورد

لاتسألني يا سيدي

ما هو حالي

لا....

ولا تسألني

عن سر دمعه عيوني

ما أريده...

أن تضمني فحسب

دعني اليوم

ابكي ودع دموعي تنهمر على كتفيك

دعني أودعك على طريقتي

ولتعذرني...

فقلبي طائر جريح

ما لبث أن غرد

حتى انكسر جانحه

كنت أريدك

رفيق دربي

خليل قلبي

كنت أريدك ألاف من الأشياء

لكنك يا صديقي أتيتني ... على ما يبدو... في نهايه قصتي

لا تسألي ياغالية

عن خمول الدمعة في مقلتي

وموت الحنين

لا تسـألي عن تلك التي كانت تحكي لك حكايات من الحياة

واليوم لا تجد الحياة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ضـــــــــــــياء الروح

غاليتي
أنرت المكان وزدته بهجة لك حبي واشتياقي
كوني هنا دائماً

» مشكلتي

حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !

إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …