السويداء_مملكة ومنتديات روح السـويـداء |
الكنترول : أهلا ً وسهلا ً بكم في مملكة ومنتديات روح السويداء ... rirù,ahdkh2 , mazenيوتا محمد,lil eng,أم حمود , سونا , مجد الجولان , nice_guy,meral , sally , waledr,المغترب الحزين , مغترب 20 , ahlam bareaa. صدى حنين . أنس نصار , احمد الاحمد , tamer perss , lazhar hmedi اسامه , aktham , شبيه الريح , عرفات غر , نحب بلادي ,لولي جاموس , معروف 75 , خالد الأسطورة , تالا ن , وليد العنداري,salah saberana,ابن السويداء ,سراب عابر,سيدالامنيات , ابوغيث, lolo . raja , GOGYYY , اسطورة الحب , nizar , نايف عزام , شرف , اسامة العدل ,ajwad , نـور المـلـك , صحراء , ضياء الروح , متمرد , المغترب..,اريج العيسمي,أدهم الشاهين , زرقاء اليمامةraafat, mohannad8 , ataftar , samar,ma49, , سمو السمر , jana, halaelghor , الحب المستبد, مرفأ الذكريات , الاء , زياني سعد ,qosae, ,وصال , زهرة الأقصى ,عدي ابو عجيب ,بنت الجبل ,ندوش , ابو فهد .... مع تحيات إدارة الموقع ...
الكنترول : التسجيل في المنتدى بأسم واضح ومناسب لقوانين المنتدى وتدوين بريد إلكتروني صحيح لكي يتم الموافقة على التسجيل ... |
|
| صفحة الحكايات | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
???? زائر
| موضوع: صفحة الحكايات الجمعة سبتمبر 18, 2009 11:25 am | |
| اصاقائي الأعضاء انا اليوم راح احكي حكاية قبل مانام
بس بكرة مين البطل او البطلة الي راح يتبرع ويحكيلنا حكاية قبل ماينام
انا راح ابدى اليوم بحكاية ونشاله تستفيدوا من القصة
كان يا ما كان يا سادة يا كرام وفي إحدى اغرب قصص الحب والغرام التي جمعت فصيلين مختلفين دون الأنام
قصة حب ربطت بين أفعى وأرنبا بريا في احد الأيام
رغم قانون الطبيعة الذي يسن على استحالة أن ينجح حبا بينهما كون الأفعى من طبقة تجعل الأرنب فريسة على موائد اللئام
هو بسذاجته أراد أن يغير قانون الطبيعة واقنع نفسه بأنه عاشق مستهام في حب الأفعى الرقطاء وأعلن رفضه التام لأي نصيحة من بني جنسه أن يكف عن هذا الغرام
ومضت السنين تجر سنين ومازال هذا الغرام مخفيا عن عيون الناظرين
أو أن تطاله نميمة المتحدثين و أقلام الساخطين من فلاسفة أو غيرهم من الحاقدين
إذ لا يمكن قبول هذا ! فصلين مختلفين عاشقين؟ كأن يعشق فقير بائس فتاة من طبقة الأرستقراطيين
أيعقل أن تفي الأفعى الرقطاء في حبا لمخلوق ليس من بني جلدتها أم في الأمر سر دفين؟
وفي ليلة من ليال أيـــار
بينما الأرنب الساذج والحية الرقطاء في لحظات انسجام حين تم اللقاء
قد نسيا ما حولهما تماما ضاربين بعرض الحائط كل قوانين لا تتفق مع رغباتهم في البقاء
إذ يظهر فجأة ثعبان ليرى ما لم يصدقه عقل أو ترضى به قوانينهم الحمقاء
ماذا تفعلان أنتما الاثنان وما هذا الذي يحدث الآن؟ ألحظات اقتناص هذه أيتها الأفعى؟ أم كمين للنيل من صاحب الأذنين الطويلتان؟ أنا امثل القانون هنا إن كنتما لا تعلمان ما يحدث هنا يشيب على أثره الغلمان
هكذا بادرهما الثعبان
تفرقا الاثنان والخوف والجزع يسكنهما فقد انكشف سرهم الآن
وأصبح مصيرهم بيد الثعبان الذي ضبطهما بالجرم متلبسان
إذن قد ولى زمان الأمن والأمان وعليهم أن يدركا بأن الحب بينهما أصبح في خبر كان
وفي موقف بطولي يشهد عليه تاريخه الساذج تقدم الأرنب ذو الأذنين الطويلتان من الثعبان قائلا:-
لا تأخذك الظنون فيما رأيته الآن فنحن مجرد صديقان
فإن كانت الصداقة جريمة في نظرك و لابد من عقاب فأنا الجدير به التهمني إن شئت واغرس أنيابك في جسدي الآن
لكن أترك الأفعى فهي ليس لها ذنب أتوسلك أيها الثعبان
أنتظر هنا وسأرى ما ستقول هي ما أدراني إن كنت صادق أو كنت من الكاذبين
زحفا أليها زحفا و هي برباطة جأشها تقف له ندا وقبل أن يسألها:- فاجأته بقولها نحن عاشقان منذ سنين ونحن خلف سدود الكتمان لكن ليس بعد الآن فقد انكشف السر الآن
تأملها الثعبان يا لجمالها الفتان أنا أولى بها من أرنب ساذج صدق نفسه بأنه عاشق لأنثى ثعبان
قال لها :- سأعقد معك صفقة في الظلام ما الذي يجبرك أن تستمري مع أرنب كثير الكلام ليس من بني جلدتك فأنت أفعى و هو أرنب يصلح أن يكون لنا طعام
دعيني ألتهمه وسأعوضك عن الحب حبا أخر حب الزواحف بيننا لا يقيده قانون أو هو مستغربا بين أبناء العمام
سكتت الأفعى قليلا ثم قالت:- حسنا أيها الثعبان سأذهب لأحضره وحين يقترب اغرس أنيابك في عنقه ونفث فيه سمك وبعدها سنحتفل سويا بوجبة عشاء
قال لها الثعبان: لا لا إنا اجبن من اقتل حيا أنا أكل الجيف عادة وكل ميت ملقى على الطريق
أنا سأوهمه بأني سامحته وبأني شهم نبيل وأنت تعالي من خلفه واغرسي أنيابك فيه
و هكذا تم صفقة في الظلام لست بحاجة لكتابه المزيد من الكلام
أتصور بأنكم فهمت ما الذي جرى بعدها
صحيح تماما يا سادة يا كرام
الأرنب الساذج أصبح طعام على مائدة اللئام
إن مررتم يوما هناك ستجدون كومة عظام
وقد تلتقون بالأفعى والثعبان يتبادلون الغرام
لا تكن كالأرنب يوما
فهذا جزاء من لا يستمع للنصــح والكــلام
هكذا أمي حذرتني يوما حين حكت لي هذه الحكاية قبل أن أنام
|
| | | دمعة ألم الإدارة
عدد المساهمات : 6070 تاريخ التسجيل : 13/06/2009 الموقع : sweida-soul.7olm.org
| موضوع: رد: صفحة الحكايات السبت سبتمبر 19, 2009 4:08 pm | |
| يسلم ثمك يا أحمد على هالكلام ... والقصة العبرة تحياتي وتعا إسمع قصتي | |
| | | دمعة ألم الإدارة
عدد المساهمات : 6070 تاريخ التسجيل : 13/06/2009 الموقع : sweida-soul.7olm.org
| موضوع: رد: صفحة الحكايات السبت سبتمبر 19, 2009 4:14 pm | |
| هاي يا سيدي والحكي للجميع .. إنسان دخل ع قرية معينة ..وتجوّل فيها ..لاقى شيوخ ورجال دين من جميع الطوايف .. عند خروجه من القرية شاف شيخ عميشتغل بأرضه ..ويحرثها ... فسأله: كم طائفة توجد في البلد؟ ردّ عليه الشيخ : طائفة واحدة. سأله مرة ثانية: كم عيلة في بهالبلد؟ قاله الشيخ: عيلة واحدة ... فقال: بارك الله في هاي البلد ...إني متأكد إنو المحبة والألفة موجوده في كل بيت وفي كل دين .... وأنا يا أحمد ويا إخواني هالشي حاسستو ولامستو ببيتنا ..روح السويداء ... فإنتو شو رايكو ؟؟؟ ووين حكايتكوووو ؟؟ | |
| | | soul shams مشرفة سابقة
عدد المساهمات : 1551 تاريخ التسجيل : 06/07/2009 الموقع : Sweida soul
| موضوع: رد: صفحة الحكايات السبت سبتمبر 19, 2009 8:46 pm | |
| وانا اليوم رح احكي حكاية عن الثروة والنجاح المحبة وانشالله ايامكم محبة ونجاح
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها. لم تعرفهم. وقالت لا أضنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا
. سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت: لا, إنه بالخارج
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل
قال لها: اذهبي إليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين
سألتهم : ولماذا؟ فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد أصدقائه, وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة), وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن, وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة).دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي, لم لا ندعو (النجاح) ؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن تدعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب . فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
أخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة) ؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.فنهض الاثنان الآخران وتبعاه. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة)و (النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط, فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لبقي الاثنان الباقيان خارجا, ولكن كونك دعوت
(المحبة) فأينما يذهب نذهب معه. أينما توجد المحبة ,يوجد الثراء والنجاح
بتمنى انو تكون ايامنا كلنامحبة ونجاح وثراء وهي حكايتي حكيتا
| |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الأحد سبتمبر 20, 2009 11:28 pm | |
| شكرا ناني وشمس على المرور وعلى القصص الأكثر من رائعة ننتظر المزيد من تلك الأنامل الذهبية ودي وورودي لكم
|
| | | سراب أحلى الخبراء
عدد المساهمات : 1297 تاريخ التسجيل : 10/07/2009
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الإثنين سبتمبر 21, 2009 3:47 am | |
| شو هالقصص الرائعة والأكثر من مفيدة شكراً بركان ناني سول بوركتم ونحن ننتظر المزيد | |
| | | سليمان عزام الســ روح ـــويداء
عدد المساهمات : 3224 تاريخ التسجيل : 06/06/2009 الموقع : sweida-soul.7olm.org
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الإثنين سبتمبر 21, 2009 4:54 am | |
| صديقي بركان أشكرك على هذه القصة وانا رح ضيف قصة وعبره
نعل الملك
يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً
أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة
وخلال عودته وجد أن أقدامه تورم بسبب المشي في الطرق الوعرة
فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد
ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط
فكانت هذه بداية نعل الأحذية.
العبرة:
إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك
ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره. | |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 6:04 am | |
| قصة حب تذرف دموع الانسان
قصة واقعية:
احمد وديما وما اتت به الايام عليهما كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما.
مرت ايام عديدة واحمد وديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت، وبعد نصف سنة من بداية علاقتهما، دخل احمد كعادته الشبكة وانتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها، ولكن ديما غابت ذلك اليوم، فجلس احمد امام شاشته اكثر من 3 ساعات ينتظرها، ولما فقد الامل اقف لحاسوبه ونهض.
وفي اليوم التالي دخل احمد شبكة الانترنت من جديد وهو يأمل ان يلتقيها، واذا بديما تنتظره قائلة له: انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحة لكنك لم تدخلي! لماذا؟ فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها.
واستمرت اتصالاتهما بعد ذلك كالمعتاد الى ان جاء يوم وقال لها احمد:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد انني احبك….
فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى الحب نفسه!
صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال احمد!؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر واكثر وما الى ذلك... الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.
وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت وانما عبر الهاتف ايضاً. وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف، اتفق الاثنان على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرة، وبالفعل تقابل احمد وديما، وشاهد الواحد منهما الآخر فجن جنون احمد من جمال ديما، فهي فتاة جميلة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها: شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.
كبر الحب بين احمد وديما اكثر واكثر وصارا يتقابلان بكثرة. وفي احدى هذه اللقاءات بدأت ديما تبكي وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر وجهها: "احبك احبك احبك حتى الموت". استغرب احمد بكاءها وسألها عن السبب فاكتفت بالقول: "لانني احبك جدا". فبادلها احمد نفس المشاعر واقسم لها انه لم يحب فتاة اخرى قبلها.
وجاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بأنه سيتقدم لطلب يدها من والديها، وبدل ان تفرح تجهم وجهها وكشفت لأحمد ان عائلتها لن ترضى به عريسا لها لأن اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في المستقبل القريب وهذه كانت كلمة شرف من اهل ديما لا يمكن التراجع عنها.
كانت كلمات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعه اذناه. وبعد تفكير عميق راودتهم فكرة الهروب معا ولكن ديما رفضتها بالكامل، ورفضت الخروج من البيت.
ومرت الايام وبدأ احمد يبتعد عن ديما وشعرت ديما بذلك فصارحته وهي تبكي لانها تريده ان يبتعد عنها مهما كان، لانه يضيع وقته معها في حب بلا امل وبلا مستقبل.
وهذا ما فعله احمد، فقد سافر الى الخارج يحمل في احشائه قلبه الممزق. واما ديما فلم تعرف الجهة التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.
اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث.
عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد عريسا لديما.
وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير.
دخل احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد رسالة على سريرها تقول:
"عزيزي احمد انني متأسفة لانني لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانه وتعالى شاهد على ما اقول، كنت انتظر عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفى شعرت بانني لن اخرج منه حية ابدا. وها انت تقرا الرسالة وانا مدركة انك ستأتي لرؤيتي يوما ما.
انني احبك احبك احبك .
اريدك ان تواصل حياتك بدوني. اذا كنت تحبني افعل هذا لي. الى الوداع حبيبتك ديما
وقرا الرسالة احمد وتمزق قلبه، وبكى حتى جفت دموعه. وواصل حياته فقط لأن ديما طلبت ذلك منه، وتزوج احمد من فتاة اخرى وانجبا طفلة واطلق عليها احمد اسم ديما
|
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 6:31 am | |
| ســـــــــــــــــــــــراب مرور رائع لكن الأروع حين ارى اوترك تعزف لنا قصة من قصاصك الرائعة سليمان حضور جميل وقصة اجمل ننتظر المزيد سلمت يداك
|
| | | DJ.AMMAR عضو متوسط
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 02/07/2009 الموقع : غرفتي
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 9:16 am | |
| يسلم هالتم بركان بس انا ما راح احكيلك حكاي لأنك نمت يعني ما راح تستفيد منا بشي
| |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الأربعاء سبتمبر 23, 2009 12:00 am | |
| ياحبيبي الدخلي على الحمام مش مثل الطلعة منو مثل الشاطر بس توعى بتجي بتكتب حكاية هوني يلا ورجينا حكاياتك يامستر عمار نحن ننتظر بفارغ الصبر
|
| | | أحباب الروح أحلى الخبراء
عدد المساهمات : 6177 تاريخ التسجيل : 13/07/2009 الموقع : مؤسسة أمل حياتي
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الخميس سبتمبر 24, 2009 9:41 am | |
| صحيح أنو أسمي أحمد بس بتشرف كون البطل بالقصة قصة بالفعل ررررررررررائعة | |
| | | دمعة ألم الإدارة
عدد المساهمات : 6070 تاريخ التسجيل : 13/06/2009 الموقع : sweida-soul.7olm.org
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الخميس سبتمبر 24, 2009 3:42 pm | |
| هالقصة وصلتني ع الإيميل ولقيت فيها عبرة ..حبيت شارككوا فيها .. والقصة بتقول هيك .... كان فيه سعودي و كويتي زملاء يدرسون في بريطانيا
وبعد انتهاء فترة الدراسه قرروا يرجعون لاهلهم
فقال الكويتي للسعودي :::
قبل ما تروح للسعوديه تعال معي للكويت و بعدها روح للسعوديه فوافق السعودي... وهم في الطيارة رايحين للكويت دق اخو الكويتي من الكويت وقال لاخوه ان جدتي توفت
فقال الكويتي لاخوه انا معي زميلي من السعوديه وعازمه فلا تقولون له شي حتى ما يضيق صدرة ولا احرجه... نصلي على الجنازة وكنها لاحد من جماعتنا
لما وصلوا
صلوا على الجنازة وقعد السعودي له مدة في الكويت اعجب ببنت جيران الكويتي و قال لزميله اني ودي اتزوجها
فرح الكويتي وقال انا مستعد اخطبها لك و فعلا خطبها له وخبر السعودي اهله وسوو الزواج ورجع السعودي لديرته
وبعد مدة طويله كبرت تجارة السعودي وطلع تاجر وغني
والكويتي خسر كل امواله وتجارته فقال مالي الا اروح لصديقي السعودي اكيد بيساعدني
وفعلا راح للسعوديه وهو منتظر شوفه زميله بفارغ الصبر لما سال عنه ووصل لبيته صار مو بيت صار ساكن في قصر وتاجر ...وكان الوقت متاخر فقال للبواب قل لراعي البيت ان زميلك من الكويت فلان بن فلان عند الباب وانه محتاجك مرة مرة وان حالته كذا وكذا
و بعد مارجع البواب عطى الكويتي شيء من عشى السعودي
تخيلوا
---------------
فضاق صدر الكويتي
وقال هذا جزاء الصداقه ... المهم
وهو راجع رجليه في الطريق! لقى رجالين (من رجال الاعمال) يتراهنون على مليون اللي بيجيهم الاول بيعطونه المليون وكان من حظ الكويتي انه هو اللي جاهم الاول واخذ المليون و تاجر بها في السعوديه وقبل ما يرجع للكويت لقى عجوز معاها بنت وقالت له
العجوز ابي اخلي البنت عندك واروح احج اذا مارجعت تزوجها وخلها عندك
لما طولت العجوز عقب الحج اتزوجها ...وسوا حفله الزواج بالكويت وفي اثناء الزواج وكان من ضمن المدعوين زميله السعودي
لما شافه الكويتي غضب وقال للحضور اطردوه هذا خاين العشرة والصداقه تخيلوا انه لما جا معي للكويت
وكانت جدتي ميته ما علمته عشان مايضيق صدرة عليه وخطبتله بنت الجيران اللي كانت في الاساس خطيبتي وفضلته على نفسي ولما جيته محتاج عطاني فضله عشاااااه
---------------
تدرون وش قال السعودي....؟! ؟؟؟
قال اسمعوا واحكموا علي ...... انا يوم جاني الكويتي وهو محتاج ما حبيت اشوفه على حالته هذي عقب ما كان تاجر وكبير اشوفه صغير ومحتاج واتفضل عليه بشي من عندي عشان كذا عطيته فضله عشاي
وبالنسبه للتاجرين اللي متراهنين على مليون هذولي اخواني انا مروحهم له عشان يفكون ضيقته
اما بالنسبه للعجوز اللي معاها البنت فهاذي امي والبنت هذي طبعا اختي
وش رايك ما احضر زواج اختي؟
وتوته توته خلصت الحتوته عجبتكوو إن شاء الله؟؟
| |
| | | soul shams مشرفة سابقة
عدد المساهمات : 1551 تاريخ التسجيل : 06/07/2009 الموقع : Sweida soul
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الإثنين نوفمبر 16, 2009 9:10 pm | |
| سمعوا حكايتي اليوم يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على تضاريس الحياة في جوٍ نقي .. بعيداً عن صخب المدينة وهمومها .. سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرها بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟ فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟ انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً .. : بل أنا أسألك من أنت ؟ ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟ فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان" فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل ..وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ... أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه . قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس .. تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث .. وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي : " إني أحترمك " كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " .. عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً: " كم أنت رائع " فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع " ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة " أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) .. لكنها في الواقع هي الحياة بعينها .. إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها .. ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها .. الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك .. إذا أردت أن يحبك أحد فأحب غيرك .. وإذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك .. إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك .. وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك .. إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك .. وإذا أردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع إليهم لتفهمهم أولاً .. لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء . الحياة .. وهذا ناموس الكون أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الذي تجده في كافة تضاريس الحياة .. إنه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما زرعت
.... اتمنى اا ن تنالاعجابكم | |
| | | *** ندى الأيام *** الإدارة.
عدد المساهمات : 1455 تاريخ التسجيل : 12/06/2009 الموقع : SWEIDA- SOUL
| موضوع: رد: صفحة الحكايات الإثنين يناير 04, 2010 6:19 pm | |
| كوني أنت الرجل...!!!!!
في يوم من أيام آب الحارة ... صرخت طفلة تبكي ولادتها الجديدة إنه يوم مولدها .... والأم تنتظر صبيا بفارغ الصبر .. لكنها للأسف فتاة لا تحزنوا فلربما تكون بمكان الرجل يوما
كبرت الطفلة ...كان اسمها براءة وهي تحمل اسمها فعلا ففيها من البراءة الكثير انها في السادسة من عمرها ال أب غائب ولا أمل بعودته والأم منشغلة عنها في العمل .. والناس من حولها ذئاب تصارعت والحياة انكسرت ألف مرة وخرجت من تحت الأنقاض وعادت أقوى ....تعلمت الحياة وحدها .... في كل مرة كان ينفطر فيها قلبها كانت تعود وتصقله من جديد قلبا جديدا يحمل اسمى المشاعر برغم كل الألم
لطالما تمنت لو أنها تملك أخا يسندها في الحياة فقد كان عليها أن تعمل لتعيش وأمها درست وكبرت وأصبحت اليوم سيدة أعمال بحنكتها وذكائها فجأة بعد أن كبرت ظهر الوالد
انها ثلاثين يوم فقط عاشتها مع والدها ما كانت تتوقعه بسبب بعده بهذا القدر من الحنان ما كانت تعرف حكمته أحست كم كانت بحاجة له لوجوده في حياتها كم كانت بحاجة احساسها باكتمال ذلك الجزء الناقص في حياتها
وفي اليوم الثلاثين
قال لها يا ابنتي
كوني أنت الرجل
وأغمض عيناه إلى المجهول وما عاد يجيب
وقفت مذهولة تفكر ما الذي قاله ذلك الشيخ المرمي على سرير المستشفى حاولت أن تحزن ولكن شيئا لم يتغير سوى أنها ما عاد تنتظر عودته
التفت وخرجت من المستشفى وساقتها قدماها إلى أقرب محل للحلاقة دخلت وطلبت أن يقص شعرها الليلي الطويل قصيرا جدا قصته ابتاعت بذة سوداء وربطة عنق ارتدتها
ووقفت تتأمل نفسها بالمرآة
لا أحد يعرف أين هي
سارت في طريق ولا هداية لها
صديق قديم أوقفها .... ما اللذي فعلته بنفسك ابتسمت وقالت ...
قال : لي كوني أنت الرجل
وانفجرت بالبكاء بعدها ......
فهل يا ترى يا أصدقائي بهذه الطريقة يكتمل دور الرجل في حيااة الفتاة
براءة تسألكم وتنتظر إجابة
على أمل أن تكون القصة أعجبتكم
شكرا صديقي بركان الحب على الموضوع الجميل
| |
| | | | صفحة الحكايات | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| أية الكرسي |
|
|
المواضيع الأخيرة | » يقولون كلمآ ازدآدت ثقآفه المرء ازداد بؤسه -السبت يونيو 04, 2016 8:00 am من طرف ماهر » بتوصوني شي .......للأهلالجمعة مايو 06, 2016 10:46 am من طرف ماهر » أهي الطبيعه أم ماذا؟؟؟الثلاثاء أبريل 26, 2016 6:29 am من طرف ماهر » أمى لا تقول الحقيقةالثلاثاء مايو 12, 2015 11:52 am من طرف ماهر » مطبخ المنتدىالإثنين مارس 23, 2015 3:49 am من طرف ماهر » مرحباً بكم في حرب التتارالإثنين يناير 26, 2015 4:42 am من طرف ماهر » أروع ما قيل في الحب و الغزلالجمعة أبريل 11, 2014 11:11 pm من طرف النسيم الطيب » يمكن المشكلة بالزمورالخميس مارس 06, 2014 7:42 pm من طرف ورد » أمثال محرمة أغلبنا يستعملهاالخميس مارس 06, 2014 7:31 pm من طرف ورد » مين عندو الحلالسبت فبراير 01, 2014 1:24 am من طرف ranin » موضوع المليون رد ...الخميس يونيو 06, 2013 3:33 am من طرف سليمان عزام» خلف أروقة الأزمنةالخميس يونيو 06, 2013 3:17 am من طرف سليمان عزام» الامـــــــــــــل ..الخميس يونيو 06, 2013 3:14 am من طرف سليمان عزام» تحت جفنيهاالسبت نوفمبر 10, 2012 7:17 am من طرف غوستاف ماهلر » خربشاتٌ عابرة ...الإثنين نوفمبر 07, 2011 10:08 pm من طرف الاميرة » معلومات غريبة لا يعلمها الكثير من الناس ****السبت نوفمبر 05, 2011 10:04 pm من طرف الاميرة » اهات مغتربالسبت نوفمبر 05, 2011 8:21 pm من طرف الاميرة » لماذا تسقط الفتيات في شباك الحب الكاذب؟؟؟ أرجو الدخول والمشاركهالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:39 pm من طرف سوار العسل » مساعدة من شباب السويداء الكرامالأربعاء أكتوبر 19, 2011 12:53 am من طرف رامي5 » ساعدني كي انساكالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 10:16 pm من طرف سوار العسل » لقد عدت.........الثلاثاء أكتوبر 18, 2011 5:14 am من طرف سليمان عزام» القصيدة الممنوعة لنزار قبانيالسبت أكتوبر 15, 2011 12:41 am من طرف سوار العسل » حكمة اليومالأربعاء أكتوبر 12, 2011 3:21 pm من طرف دمعة ألم» إبدأ يومك بذكر اللهالأربعاء أكتوبر 12, 2011 3:17 pm من طرف دمعة ألم» من جديد .. بدأناالجمعة سبتمبر 16, 2011 5:41 am من طرف سليمان عزام» الطاولة المستديرة...الأحد سبتمبر 11, 2011 6:20 am من طرف سليمان عزام» أطول جسر في العالمالأحد سبتمبر 11, 2011 6:09 am من طرف سليمان عزام» الانتحار... نهايات غير سعيدةالأحد سبتمبر 11, 2011 5:58 am من طرف سليمان عزام» تحية وسلام الأحد سبتمبر 04, 2011 5:24 am من طرف سليمان عزام» أهلاً بكم جميعاً بروح السويداءالأحد سبتمبر 04, 2011 5:21 am من طرف سليمان عزام |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
يقولون كلمآ ازدآدت ثقآفه المرء ازداد بؤسه - | الجمعة أكتوبر 21, 2011 7:51 pm من طرف سوار العسل | حببت أن أفتح متصفح اجتماعي نوعا ما و نسوي فيه عمليه ربط لعبارات و أمثله بواقعنا اللي نعيشه ,, وهل فعلا كل ما نسمعه نطبقه !
إن توفّر العوامل المسآعده لآكتساب الحقوق الانسانيه العامه وحقوق المراة خاصه أمر فرضه ديننا منذ …
| تعاليق: 7 |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 204 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:47 pm |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
دردشة روح السويداء المتطورة | |
مركز روح السويداء لتحميل الصور والملفات |
|
إختر لغة المنتدى من هنا | أختر لغة المنتدى من هنا
زوار المنتدى |
60> |
|